قصة صور.. إبراهيم عادل موهبة فى بيراميدز يستهدفها الأهلى

الثلاثاء، 18 مايو 2021 10:00 ص
قصة صور.. إبراهيم عادل موهبة فى بيراميدز يستهدفها الأهلى ابراهيم عادل
كتبت أسماء عمر

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

موهبة من العيار الثقيل فرضت نفسها على الوسط الكروي، إبراهيم عادل الجناح الأيسر لفريق بيراميدز، استطاع رغم حداثة سنه الذي لم يتجاوز العشرين عاماً، أن يثبت أقدامه بشكل كبير في تشكيل بيراميدز ويتألق مع الفريق السماوي ليصبح محط صراع كبار الأندية.

ونجح إبراهيم عادل مؤخراً في تسجيل هدف مميز فى شباك أنيمبا النيجيرى، بطريقة عالمية، من ضربة مقصية فى الدقيقة 58 من عمر المباراة التى جمعت الفريقين باستاد الدفاع الجوى، فى ذهاب الدور ربع النهائي من بطولة كأس الكونفدرالية الأفريقية، ليشارك في فوز فريقه برباعية مقابل هدف.

وفي الموسم الجري شارك إبراهيم عادل في 14 مباراة مع بيراميدز بمختلف البطولات، سجل خلالهم 5 أهداف وصنع هدفاً أخر وترددت أنباء قوية عن دخول اللاعب في الحسابات الفنية للنادي الأهلي الذي يعاني من تراجع ملحوظ في مستوى الأطراف.

ويمتد عقد إبراهيم عادل مع بيراميدز لمدة 5 سنوات وموثق بصورة رسمية من جانب الاتحاد، وبالتالي عقده مستمر مع بيراميدز حتى موسم 2024/2025، وهو ما يجعل مسئولي الأهلي مضطرين إلى الدخول في مفاوضات مباشرة مع بيراميدز للحصول على خدمات إبراهيم عادل.

وعن المشاركات الدولية، حظي إبراهيم عادل بمشاركة دولية وحيدة مع منتخب مصر تحت 20 سنة، أحرز خلالها هدفاً واحداً، وبات مرشحاً بقوة لأن يكون حلقة صراع جديدة بين الأهلي وبيراميدز، بعد عبد الله السعيد ورمضان صبحي على وجه التحديد نظراً لمهارته الكبيرة.

ابراهيم عادل (1)
ابراهيم عادل (1)

 

ابراهيم عادل (2)
ابراهيم عادل (2)

 

ابراهيم عادل (3)
ابراهيم عادل (3)

 

ابراهيم عادل (4)
ابراهيم عادل (4)

 

ابراهيم عادل (5)
ابراهيم عادل (5)

 

ابراهيم عادل (6)
ابراهيم عادل (6)

 

ابراهيم عادل (7)
ابراهيم عادل (7)

 

ابراهيم عادل (8)
ابراهيم عادل (8)

 

ابراهيم عادل (9)
ابراهيم عادل (9)

 

ابراهيم عادل (10)
ابراهيم عادل (10)

 

ابراهيم عادل (11)
ابراهيم عادل (11)

 

ابراهيم عادل (12)
ابراهيم عادل (12)

 

ابراهيم عادل (13)
ابراهيم عادل (13)

 










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة