"اعمال النيون اليدوية ما فيهاش صنايعية غير عدد لا يتعدى الأصابع، دائمًا بركز أجعل الإضاءة انها تدخل الفرحة والبهجة على كل من يراها، و بستخدمها في كل المناسبات والأعمال السينمائية"، هكذا بدأ إبراهيم زهران أحدد مصممي الإضاءات بالنيون حديثه .
ويقول إبراهيم زهران لـ "اليوم السابع"، بدأت بالرسم من الصغر منذ ان كان عمرى 13 سنة و في خطاطين اكتشفوا موهبتي وتعلمت كتابة الخطوط، و التحقت بكلية تربية فنية وبعدها بدأت اتجه للعمل في الإضاءة بالنيون ".
وأضاف قائلًا:" أحد المسئولين عن الأعمال السينمائية و الدعائية اكتشفنى و عملت معه في الإضاءات السينمائية بالنيون ومافيش عدد كبير شغال في الإضاءة بالنيون غير قليل جدًا ".
و أوضح قائلًا:" شاركت في فيلم الفيل الأزرق وصممت الفيل بالنيون و شاركت في فيلم أولاد رزق، كما شاركت في عمل أهرامات صغيرة مضيئة في حفل نقل المومياوات للمتحف الحضارى ".
و استطرد حديثه قائلًا:" الإضاءة بالنيون يتم طلبها في الحفلات و الافراح و العديد من المناسبات المختلفة منها رمضان بعمل كلمة رمضان كريم أو أشكال الفوانيس ".
و اختتم حديثه قائلًا:" نفسى أعمل مدرسة تعليم فن الإضاءة بالنيون وتنتشر هذه المدرسة بجميع الدول و وترجع الإضاءة بالنيون تنتشر مرة أخرى وتصبح صناعة مصرية ".