اعتبر وزير الصحة الفرنسي أوليفييه فيران أنه لابد من الانتظار من سبعة إلى عشرة أيام للوقوف عند فعالية الإجراءات الجديدة التي تم الإعلان عنها مؤخرا بهدف الحد من تفشي فيروس كورونا.
وتشير الأرقام إلى ثبات في عدد الإصابات في باريس وضواحيها، ولكن مناطق أخرى تشهد ارتفاعا في عدد الإصابات، وتخطى عدد المرضى في أقسام العناية المشددة بالبلاد الخمسة آلاف، وهو ما يزيد عن أعداد المصابين خلال ذروة تفشي الوباء خلال فترة الحجر الصحي الثانية في أكتوبر 2020.