وكان وزير المالية الجزائري أيمن بن عبد الرحمن قد أكد أنه سيتم تخصيص ميزانية كبيرة لعملية شراء اللقاحات، وشرعت الجزائر في نهاية يناير الماضي في الحملة الوطنية للتلقيح ضد وباء كورونا بعد استقبال الحصة الأولي من لقاح "سبوتنيك"، فيما تم استلام كميات أخرى من هذا اللقاح الروسي ومن اللقاح البريطاني "استرازينكا" واللقاح الصيني "سينوفارم" خلال شهري فبراير ومارس.


وقال عبد الرحمن بن بوزيد وزير الصحة الجزائري إن حملة التلقيح ضد فيروس كورونا "ستتسارع" في شهر أبريل المقبل مع استلام كمية تقدر بـ920 ألف جرعة من لقاح سبوتنيك.