جاء ذلك خلال استقبال الرئيس اللبنانى، ظهر اليوم الثلاثاء، وفدا من اللجنة الأسقفية للحوار المسيحى – الإسلامى فى لبنان.

واعتبر عون أن ما يمنع اللبنانيين من التعايش الحقيقى هو عدم وجود قانون موحد للأحوال الشخصية.. قائلا: "من دون تغيير الواقع الحالى سيبقى اللبنانيون مجموعات ولن يحصل الاختلاط المطلوب. التغيير الأساسى يجب أن يحدث فى هذا المضمار بالتحديد".. لافتا إلى استمرار التباين فى وجهات النظر فى تطبيق عدد من القضايا ولا سيما المتعلقة منها على سبيل المثال بالمرأة.