يذكر أن المعارض الروسي أليكس نافالنى أضرب عن الطعام فى 31 مارس، احتجاجا على ظروف احتجازه السيئة، متهما إدارة السجن بمنعه من الوصول إلى طبيب وأدوية بعد إصابته بانزلاق غضروفى مزدوج .

يشار إلى أن أليكس نافالنى نجا من عملية تسميم العام الماضى، حيث اتهم الكرملين وأجهزة الأمن الروسية بالوقوف خلفها، وهو ما تنفيه موسكو.