صناع Lord of the Rings يحاربون الألعاب المستوحاة من القصة.. اعرف التفاصيل

الأحد، 18 أبريل 2021 09:26 م
صناع Lord of the Rings يحاربون الألعاب المستوحاة من القصة.. اعرف التفاصيل Lord of the Rings
كتب آسر أحمد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

بعد ساعات من التقارير التي كشفت عن الميزانية التي يخصصها القائمون على مسلسل Lord of the Rings، والتي جاءت حوالي 465 مليون دولار للموسم الأول من السلسلة لتكون صاحبة أكبر ميزانية في عالم الدراما على مدار التاريخ، قرر القائمون على المسلسل محاربة الألعاب الإلكترونية التي تحمل مواصفات متقاربة من الأحداث.

وفى تقرير جديد نشرته صحيفة فارايتي، فإن صناع المسلسل التاريخي، قرروا إلغاء وحدة الألعاب التابعة للشركة بدون سابق إنذار، وفى تصريحات للمتحدث باسم الشركة قال: "نحن نحب مملكة الخواتم، ونشعر بخيبة أمل لأننا لن نقدم هذه الألعاب للجمهور"، ووفقا لبيان سابق للشركة، أكدت فيه أن القائمين على اللعبة سيتم نقلهم إلى لعبة LOTR الشهيرة.

تأتي تلك التقارير، بعد إلغاء الشركة العام الماضي خططًا للعبة "Crucible"، وكانت قد وقّعت الشركة صفقة لتطوير ألعابها، بعد أن استحوذت شركة Tencent Holdings الإعلامية والترفيهية الصينية على شركة Leyou الشهيرة في عالم الألعاب الإلكترونية في ديسمبر 2020 في صفقة بقيمة 1.5 مليار دولار، وهو ما فشلت فيه سريعا لذلك عادت لتنفيذ خطتها في إلغاء ألعابها.

Lord-of-the-Rings-game-canceled-Amazon

مسلسل Lord of the Rings – سيد الخواتم، خصص حوالي 250 مليون دولار للحصول على حقوق المؤلف J.R.R. Tolkien’s estate، وفى تصريحات سابقة لـ ستيوارت ناش، وزير التنمية الاقتصادية والسياحة النيوزيلندي، قال: "ما يمكننى الكشف عنه هو أن أمازون ستنفق حوالي 650 مليون دولار في الموسم الأول فقط، وسيكون هذا أكبر مسلسل تليفزيوني على الإطلاق".

وكان قد انضم المخرج واين يب إلى فريق عمل سلسلة "Lord of the Rings" كمنتج تنفيذي مشارك، كما أنه سيقوم بإخراج 4 حلقات من أصل 8 حلقات من العمل الجديد، الذى يتم حاليا تصويره في نيوزيلندا، وفقا للتقرير الذى نشر على موقع "deadline".

وقال واين يب: "إنه لشرف حقيقي فكل يوم أتطلع إلى العمل مع هذا الفريق الرائع هنا في نيوزيلندا، حيث نساهم بتواضع إرث أعظم القصص التي رويت على الإطلاق".










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة