رانيا هاشم تبكى على الهواء: الاختيار 2 يحكى عن قائد عظيم حمى البلد من الإرهاب

السبت، 17 أبريل 2021 11:15 م
رانيا هاشم تبكى على الهواء: الاختيار 2 يحكى عن قائد عظيم حمى البلد من الإرهاب رانيا هاشم
كتب محمد شرقاوى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أجهشت الإعلامية رانيا هاشم بالبكاء، على ما يقدمه مسلسل الاختيار 2 من ملحمة تاريخية فى دحر الجماعات الإرهابية التى كانت تريد حرق مصر كلها، مطالبة المتخصصين بعرض مسلسل الاختيار 2 على جميع محطات التليفزيون لكشف ما كانت تقوم به الجماعات المسلحة فى رابعة العدوية، ومخططاتهم لحرق مصر.

وأضافت رانيا هاشم، خلال برنامجها مانشيت المذاع على قناة إكسترا نيوز: "سلام وتحية لكل الأجهزة الأمنية.. وعارفين إحنا بنقفل بابنا إننا فى أيد أمينة.. ومسلسل الاختبار2 يحكى عن قائد عظيم حمى البلد من الجماعات المسلحة، لافتة: "تحيا لكل مصرى عظيم وقدر يختار حياة عظيمة ومستقبلا عظيما له وللأجيال القادمة".

وتابعت: "كنت ساكنة فى منطقة رابعة وشوفت حاجات كتير وكانوا بيناموا فى المسجد ومش بيصلوا فيه، وبيقولوا إحنا فى جهاد بتحاربوا مين؟.. سكان مدينة نصر بمليون راجل.. واختيار اليوم شاركنا فى أمن وأمان ومستقبل مشرق".

وعلق الكاتب محمود بسيونى خلال مداخلة مع الإعلامية رانيا هاشم: "المسلسل وثق السلاح الموجود فى اعتصام رابعة، وجماعة الإخوان الإرهابية قامت بترويج أكاذيب أظهرها مسلسل الاختيار 2، مؤكدا أن المسلسل عمل درامى وثائقى يظهر عنف الإخوان تجاه الدولة، واعتصام رابعة أخرج إرهابيين شاركوا فى عمليات إرهابية بسيناء".

وتابع: "اللى كانوا فى رابعة كشفوا التوجيهات التى كانت تجهز لتفجير مصر وكنائس مصر ولديها استعداد تحرق مصر.. وتم الكشف عمن كان يقوم بحرق رابعة بإلقاء المولوتوف، وكانوا يريدون تحويل مدينة نصر بأكملها إلى منطقة منفصلة عن الدولة زى حزب الله فى لبنان بالظبط".

وعلق الكاتب والباحث فى شئون الحركات الإرهابية عمرو فاروق خلال المداخلة مع الإعلامية رانيا هاشم: "الاختيار 2 بمثابة توثيق لمرحلة حرجة من تاريخ الدولة المصرية، وهجوم خلايا الإرهابية على الاختيار 2 يكشف رعبهم من كشف حقيقتهم، وغرفة عمليات رابعة كانت بمثابة مقرا لمكتب الإرشاد داخل الاعتصام، ووثق مخططات الإخوان للضغط على مؤسسات الدولة".







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة