أبرز لقطة.. عمرو أديب عن مجمع الوثائق بالعاصمة الإدارية: "اللى شوفناه كان خيال علمى"

السبت، 10 أبريل 2021 06:00 ص
أبرز لقطة.. عمرو أديب عن مجمع الوثائق بالعاصمة الإدارية: "اللى شوفناه كان خيال علمى" عمرو أديب
كتب -أحمد صلاح العزب

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تعرض برامج التوك شو، يوميا، فى مصر العديد من الموضوعات المهمة والرئيسية على المستويين المحلى والعالمى، ويوجد ضمن تلك الموضوعات عدد من اللقطات، أبرزها: 

عمرو أديب عن مجمع الوثائق بالعاصمة الإدارية: "اللى شوفناه كان خيال علمى"

أكد الإعلامى عمرو أديب، إن مجمع الوثائق الذى افتتحه الرئيس عبدالفتاح السيسى بالعاصمة الإدارية الجديدة، كان فى غاية التقدم، وتستخدم فيه التكنولوجيا بشكل كبير فى كافة الأمور، مشيرا إلى أنه مصنع لإنتاج الوثائق التى لا يمكن تزويرها، ومبنى على أرض مصرية.

وأضاف "أديب"، ببرنامج "الحكاية" الذى يذاع على قناة MBC مصر: "الرئيس لما راح يفتتح مجمع الوثائق المؤمنة شوفنا تكنولوجيا وشباب شغال، اللى شوفناه ده خيال علمى".

وقال: "السبب فى النظافة اللى شوفناها فى مجمع الوثائق، هو أنه بدأ على أرضية جديدة، برضه الجديد يختلف عن تصليح القديم، الراجل راح الصحراء وعمل منها حاجة، فين بقى الناس اللى كانت بتقول العاصمة الإدارية الجديدة بنبنيها ليه، عرفتوا بنبنيها ليه؟".

وكان افتتح الرئيس عبدالفتاح السيسى، المجمع المتكامل لإصدار الوثائق المؤمنة والذكية، كما تفقد منشآت المجمع وخطوط الإنتاج المختلفة، والتى ستتضمن إصدار مختلف الوثائق الحكومية من خلال منظومة مركزية موحدة على المستوى القومى، تضمن حوكمة إصدار وثائق الدولة بأحدث مواصفات التأمين العالمية مثل الشهادات للمراحل التعليمية، وجوازات السفر المؤمنة، ووثائق معاملات الأحوال المدنية بأنواعها، وكافة وثائق الشهر العقارى، والعقود الحكومية النموذجية، والبطاقات الذكية وغيرها من الوثائق.

ويعد المجمع، صرحًا تكنولوجيًا عملاقًا فائق القدرات الفنية المتطورة فى مجال تصنيع وإصدار الوثائق الثبوتية المؤمنة، وهو الأكبر والأحدث من نوعه فى منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا، كما يمثل قيمة مضافة كبيرة لدعم استراتيجية الدولة للتحول الرقمى والميكنة، خاصة ما يتعلق بالوثائق والبيانات والمحررات لجميع الجهات الحكومية.

 









مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة