وأوضحت هوانج ـفي تصريحات أوردته قناة (الحرة) الإخبارية اليوم الاثنينـ أن "العمل من المنزل، وإدارة التعلم عن بعد، والبطالة، ومحاولة الحصول على اللقاح، كل الأشياء التي يتعامل معها الناس حاليا تؤدي إلى ارتفاع مستويات هرمون الكورتيزول بشكل مزمن، والذي يرتبط بالتوتر"، محذرة من أن ذلك يمكن أن يؤدي إلى ضعف الذاكرة لدى البالغين الأصحاء.

وأضافت هوانج أنه "كلما طالت فترة وجودنا في هذا الوباء وزادت الضغوط المزمنة التي نعاني منها، سنكون أكثر ارتباكا وقلقا وتأثرا بسهولة أكبر".
وكانت منظمة اليونيسيف حذرت، الأسبوع الماضي، من تبعات الجائحة على الصحة العقلية للأطفال.