جاء ذلك بعدما أثارت جائحة فيروس كورونا المستجد والانتخابات الأمريكية العام الماضى ارتفاعًا هائلاً فى المعلومات المضللة.

وألقى خبراء باللوم على وسائل التواصل الاجتماعى، لعدم قدرتها على حل أزمة نشر معلومات مغلوطة عبر تلك الوسائل، بينما أعلن مسؤولون فى تلك الوسائل اتخاذ إجراءات عبر فرض قيود صارمة.

وأنشئ الصندوق الأوروبى للإعلام والمعلومات لمكافحة الأخبار المزيفة وسط انتقادات لعدم قيام عمالقة التكنولوجيا بما يكفى لكشف المعلومات المضللة عبر الإنترنت.

ويهدف الصندوق الأوروبى إلى تجنيد الباحثين ومدققى الحقائق وغير الربحيين والهيئات الأخرى الموجهة للصالح العام للمساعدة فى مكافحة الأخبار المزيفة.