العالم هذا المساء.. دول أوروبية تعلق استخدام لقاح أسترازينيكا لمخاوف تتعلق بالسلامة.. الحكومة الليبية يؤدى اليمين الدستورية أمام البرلمان.. حشود أمام مقر شرطة العاصمة البريطانية تضامنا مع مقتل سارة إيفرارد..صور

الإثنين، 15 مارس 2021 10:00 م
العالم هذا المساء.. دول أوروبية تعلق استخدام لقاح أسترازينيكا لمخاوف تتعلق بالسلامة.. الحكومة الليبية يؤدى اليمين الدستورية أمام البرلمان.. حشود أمام مقر شرطة العاصمة البريطانية تضامنا مع مقتل سارة إيفرارد..صور العالم هذا المساء
إعداد عبد الوهاب الجندى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

شهدت دول العالم اليوم الإثنين، العديد من الأحداث المهمة، كان على رأسها تداعيات وقف عدد من دول أوروبا استخدام لقاح أسترازينيكا لمخاوف تتعلق بالسلامة.

عربيا، أدت الحكومة الليبية الجديدة بقيادة عبد الحميد الدبيبة اليمين الدستورية أمام البرلمان الليبية في مدينة طبرق، وإلى التفاصيل:-

​دول أوروبية تعلق استخدام لقاح أسترازينيكا لمخاوف تتعلق بالسلامة

قالت ألمانيا وفرنسا وإيطاليا اليوم الاثنين إنها ستوقف استخدام لقاح أسترازينيكا للوقاية من كوفيد-19 بعد أن تحدثت دول عدة عن احتمال أن تكون له آثار جانبية خطيرة، مما دفع بحملة التطعيم المتعثرة بالفعل في أوروبا إلى الفوضى.
 
وتوقفت الدنمرك والنرويج عن استخدام اللقاح الأسبوع الماضي بعد تسجيل إصابة حالات منفردة بنزيف أو جلطات دموية أو انخفاض في الصفائح الدموية بعد تلقيه. وحذت أيسلندا وبلغاريا حذوهما وأعلنت أيرلندا وهولندا تعليق استخدامه أمس الأحد.
 
وستزيد الخطوات التي اتخذتها بعض من أكبر الدول الأوروبية وأكثرها سكانا من المخاوف المتعلقة ببطء وتيرة حملة التطعيم في المنطقة التي تعاني نقصا في إمدادات اللقاحات، ومنها أسترازينيكا، بسبب مشكلات في إنتاجها.
 
وقال وزير الصحة الألماني ينس سبان إنه لا يمكن استبعاد خطر حدوث جلطات دموية رغم قلته. وأضاف "القرار مهني لا سياسي"، مشيرا إلى أنه جاء بناء على توصية من معهد بول إيرليش المسؤول عن اللقاحات في البلاد.
 
أما فرنسا فقالت إنها علقت استخدام ذلك اللقاح في انتظار تقييم وكالة الأدوية الأوروبية والمقرر صدوره غدا الثلاثاء. وقالت إيطاليا إن تعليق استخدامه "إجراء احترازي ومؤقت" في انتظار تقييم الجهة التنظيمية. وأوقفت النمسا وإسبانيا استخدام شحنات محددة من اللقاح.
 
وناشدت منظمة الصحة العالمية الدول عدم وقف حملات التطعيم من المرض الذي أودى بحياة نحو مليونين و700 ألف في أنحاء العالم حتى الآن.
 
وقال كريستيان ليندماير المتحدث باسم المنظمة لرويترز "لا يوجد حتى اليوم دليل على أن الحالات نتجت عن تلقي اللقاح ومن المهم أن تستمر حملات التطعيم حتى يمكننا إنقاذ الأرواح ومنع الإصابة بحالات مرضية شديدة من الفيروس". وقالت بريطانيا إن ليس لديها مخاوف بينما ترى بولندا أن المنافع تفوق المخاطر.
 
وقالت منظمة الصحة العالمية إن لجنتها الاستشارية تراجع التقارير المتعلقة بأثر اللقاح وستنشر ما تخلص إليه في أسرع وقت ممكن. لكنها أشارت إلى أنه من غير المرجح تغيير توصيتها الشهر الماضي باستخدام اللقاح على نطاق واسع، بما يشمل دولا قد تقلل فيها سلالة جديدة من كوفيد-19 ظهرت في جنوب أفريقيا من فاعلية اللقاح.
 
وردت أسترازينيكا في وقت سابق بالقول إنها أجرت مراجعة تشمل أكثر من 17 مليونا تلقوا اللقاح في الاتحاد الأوروبي وبريطانيا ولم تتوصل إلى أي أدلة على زيادة مخاطر الإصابة بجلطات الدم.
 
وقال مسؤول أمريكي كبير اليوم الاثنين إن النتائج التي طال انتظارها لتجربة لقاح أسترازينيكا على 30 ألف فرد في الولايات المتحدة تخضع الآن لمراجعة مراقبين مستقلين لتحديد مدى سلامة اللقاح وفاعليته.
 
اللقاح
اللقاح

أنبول لقاح
أنبول لقاح

ردل يحمل لافتة اللقاح
ردل يحمل لافتة اللقاح

لقاح كورونا
لقاح كورونا
 

رئيس الوزراء الليبى يؤدى اليمين الدستورية أمام جلسة البرلمان فى طبرق

أدى رئيس الوزراء الليبى عبد الحميد الدبيبة اليمين الدستورية أمام جلسة مجلس النواب فى مدينة طبرق بحضور عدد من الوزراء وسفراء دول عربية وأجنبية.

ووصل رئيس المجلس الرئاسى الليبى الدكتور محمد المنفى ونائباه عبدالله اللافى وموسى الكونى ورئيس الحكومة عبدالحميد الدبيبة لمطار طبرق الدولى وذلك لحضور جلسة أداء اليمين القانونية لحكومة الوحدة الوطنية بمقر مجلس النواب فى طبرق.
 
ووصل رئيس حكومة الوحدة الوطنية عبد الحميد الدبيبة ووزراء حكومته إلى مطار جمال عبد الناصر فى مدينة طبرق شرق البلاد، وذلك لأداء اليمين الدستورية أمام مجلس النواب.
 
ووصلت قبل قليل طائرة تابعة للأمم المتحدة على متنها وفد من البعثة وعدد من السفراء الأجانب.
 
وأكد المتحدث الرسمى لمجلس النواب الليبى عبد الله بليحق، أن جلسة أداء اليمين القانونية لحكومة الوحدة الوطنية، اليوم الأحد، بمقر المجلس فى مدينة طبرق، ستشهد حضورا دوليا موسعا.
 
ورجح بليحق فى تصريح له حضور مبعوث من الأمم المتحدة ومن الاتحاد الأوروبى، وكذلك سفراء عدد من الدول مثل سفراء الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا وتركيا وتونس والمغرب والجزائر.
 
كما ستشهد الجلسة حضور عدد من السفراء عبر تقنية "الزوم"، بالإضافة إلى حضور رئيس وأعضاء المجلس الرئاسى الليبى.
 
وفى السياق ذاته، قال السفير الألمانى لدى ليبيا أوليفر أوفتشا فى تغريدة على موقع التواصل الاجتماعى "تويتر"، أن كل الأنظار تتجه إلى طبرق اليوم حيث ستؤدى حكومة الوحدة الوطنية اليمين الدستورية.. مضيفا: "مكان رمزى للغاية، ويوضح مدى التنوع الإقليمى للدولة الليبية".
 
كانت عدة دول قد رحّبت بتصويت أعضاء مجلس النواب الليبى بالثقة بالأغلبية الساحقة، للمصادقة على مجلس الوزراء الذى اختاره رئيس الوزراء المكلف عبد الحميد الدبيبة، ليكون حكومة وحدة وطنية مؤقتة.
الدبيبة مع رئيس البرلمان الليبي
الدبيبة مع رئيس البرلمان الليبي

الدبيبة وسط الحضور
الدبيبة وسط الحضور

 

رئيس المجلس الرئاسي محمد المنفي
رئيس المجلس الرئاسي محمد المنفي

 

عبد الحميد الدبيبة
عبد الحميد الدبيبة
 

حشود أمام مقر شرطة العاصمة البريطانية أجل الشابة سارة إيفرارد

تجمع حشود من المتظاهرين خارج مقر شرطة لندن، اليوم الإثنين، في أعقاب اشتباكات بين أفراد من الجمهور وضباط خلال وقفة احتجاجية من أجل الشابة سارة إيفرارد، التي يواجه شرطي اتهامات بخطفها وقتلها.

 
وتواصل السلطات استجواب ضابط شرطة من لندن بتهمة الاختطاف والقتل بعد العثور على رفات بشرية أثناء البحث عن السيدة المختفية.
 
وعبرت نساء كثيرات من خلال الإنترنت عن إحباطهن وغضبهن وخوفهن ، وتطرقن إلى تجارب بعضهن أثناء السير بمفردهن في الشوارع.
تعرضت الشرطة البريطانية لانتقادات من قبل سياسيين، من مختلف التوجهات، بسبب تعاملها مع تجمع للنساء جنوبي لندن، تنديدا باختطاف وقتل سارة إيفرارد.
 
وطلبت وزيرة الداخلية، بريتي باتيل، من الشرطة تقريرا عما حدث، وقال عمدة لندن، صادق خان، إنه ينتظر "تفسيرات عاجلة" من مديرة الشرطة، كريسيدا دك، عن الحادث.
 
استمرار التظاهر ليلا
استمرار التظاهر ليلا

الشرطة أمام المتظاهرين
الشرطة أمام المتظاهرين

لافتات ضد الشرطة
لافتات ضد الشرطة

مشاركة نسائية
مشاركة نسائية

مظاهرات تضامن مع سارة
مظاهرات تضامن مع سارة إيفرارد
 






مشاركة



الموضوعات المتعلقة


لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة