عائشة الكيلانى لـ اليوم السابع:"رفضت دور جيد خوفًا من كوروناوالعمر مش بعزقة"

الثلاثاء، 09 فبراير 2021 04:00 م
عائشة الكيلانى لـ اليوم السابع:"رفضت دور جيد خوفًا من كوروناوالعمر مش بعزقة" عائشة الكيلانى
زينب عبداللاه

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

يشتاق الجمهور لطلتها وخفة ظلها كما تشتاق هى للقاء جمهورها وفنها الذى تعشقه، وغابت عنه منذ فترة، ورغم ذلك رفضت المشاركة فى أحد الأعمال التى عرضت عليها مؤخراً.

إنها الفنانة الكبيرة جميلة الروح عائشة الكيلانى التى غابت عن جمهورها منذ قدمت أخرعمل لها عام 2009 وهو مسلسل "أبو ضحكة جنان" والتى فسرت من قبل عدم مشاركتها فى الأعمال الفنية بسبب ضعف ما يعرض عليها من أدوار لا تتناسب مع فنها وما قدمته ومع خبرتها الطويلة فى العمل الفنى.

تواصلنا مع الفنانة الكبيرة عائشة الكيلانى من جديد لتؤكد أنه عرض عليها مؤخراً المشاركة فى عمل فنى جيد ولكنها اعتذرت عنه.

وقالت عائشة الكيلانى فى تصريحات خاصة لليوم السابع:" رغم اشتياقى للجمهور وللعمل الفنى لكنى اعتذرت عن عمل جيد تم عرضه على مؤخراً، وموقفة شغل الفترة دى لأنى اعانى من حساسية وخايفة من وباء كورونا"

وأوضحت الفنانة الكوميدية الكبيرة قائلة: " عدد من المقربين لى ومن معارفى أصيبوا بالكورونا ورحلوا بسببها، وعدد من الفنانين رحلوا وقطعوا قلوبنا بعد إصابتهم ووفاتهم بهذا الوباء، والعمر مش بعزقة، ومش عاوزة أغامر بصحتى"

وأكدت الكيلانى التى تقيم حالياً بالإسكندرية لظروف عمل زوجها أن العمل الذى عرض عليها واعتذرت عنه كان عملاً جيداً، ولكنها خشيت من الاختلاط والإصابة بالكورونا وكان هذا السبب الرئيس فى اعتذارها عنه.

وأضافت: " بعد رمضان، ربما يكون الوضع أفضل ، وسأذهب إن شاء الله بالمسلسل الكوميدى الذى كتبته لشركة إنتاج كبيرة للسعى لظهوره للنور"

وكانت الكيلانى نفت فى حوار سابق لليوم السابع ما تداوله الكثيرون عن إجرائها عمليات تجميل وفسرت تغير شكلها، قائلة  «كان عندى مشكلة مرضية وأخدت كورتيزون فتسبب فى زيادة وزنى، وكان عندى مشكلة فى أسنانى وكان بيطلع تحتها خراريج، وكان لازم أشيلها وأعمل زرع، ولما سألونى فى أحد البرامج عملت كام عملية تجميل، ضحكت وقلت بهزار عملت 31 عملية، فتداولت المواقع إنى عملت عمليات تجميل علشان أغير شكلى».

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة