الحب الأول فى حياة نجمات الفن أبرزهن سميرة سعيد وشيرين رضا.. فيديو

الأحد، 28 فبراير 2021 07:00 م
الحب الأول فى حياة نجمات الفن أبرزهن سميرة سعيد وشيرين رضا.. فيديو سميرة سعيد وشيرين رضا
كتب بهاء نبيل

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
الحب شعور لطيف ومتبادل بين الرجل والمرأة، وهو ما نراه دائمًا من خلال الأعمال الفنية سواء عن طريق السينما أو الدراما أو المسرح، أو حتى من خلال الغناء، ولكن دائما الحب الأول يظل باقى في الذاكرة وله بصمة خاصة عند كل انسان وفى الغالب يكون هذا الحب في فترة المراهقة، ولكن في الوسط الفني كشفت الكثير من الفنانات بأن الحب الأول بالنسبة لهم بدأ في مرحلة الطفولة والتي تراوحت أعمارهن وقتها ما بين 5 سنوات الى 11 سنة، وهو ما نكشفه خلال هذا التقرير.
 
 

سميرة سعيد

حلت الديفا سميرة سعيد ضيفة في برنامج "السيرة" مع الإعلامية وفاء الكيلانى والمذاع على قناة Dmc، وقالت خلال الحلقة، "أول حب كان عندى 5 سنين وكان اسمه عتمان وساكن جنبنا وكنا نروح لغاية المدرسة ماسكين أيد بعض، بس شكلها كانت من طرف واحد ومكنش هو حاسس بحاجة".
 
 

جنات

وحلت المطربة المغربية جنات، ضيفة في موقع "اليوم السابع"، والتي قالت لخا لندوتها التي أقيمت به، أنا من النوع الرومانسى يعنى كل سنة لازم أحب وأحط عينى على حد فى الفصل أحبه، وغالبًا بيبقى أشطر واحد حتى لو شكله مش حلو بميل أكتر للدماغ، وأتذكر أول مرة أحب كنت صغيرة خالص وكنا بنلعب مع بعض، وهو مسك القلم وعورنى بيه فى عينى، كنت بحبه الحب بتاع الطفولة كدة كنت بحبه جدًا، ولما عورنى جامد، خفت عليه ومقولتش لماما خالص، ولكن لما نمت ماما شافت عينى حمرة وفى دم نازل واعترفت، خدتنى بقى وروحنا المدرسة وخدتنى لأهله، بقيت مكسوفة ومحرجة منه جدا، كنت عايزة أستحمل الوجع بس مش عايزة أشوفه كدة أو يشوفنى عيّلة أوى كدة، واتقطعت علاقتى بيه من ساعتها خلاص مبقاش عندى وش أبصله".
 
 

شيرين رضا

وحلت الفنانة شيرين رضا ضيفة في برنامج "الدوبلكس" التي تقدمه أبلة فاهيتا والمذاع على قناة ON، وقالت لخال الحلقة، أول قصة حب ليا كان عندى 11 سنة، وكان زميلى في المدرسة، وحبيته عشان كان شكله حلو وكان اسمه "عادل".
 


شيماء سيف

حلت الفنانة شيماء سيف ضيفة خلال برنامج "الدوبلكس" التي تقدمه أبلة فاهيتا والمذاع على قناة ON، وقال خلال الحلقة، أول مرة حبيت كان حد اسمه إبراهيم، وكان جارنا ووقتها كان فى ابتدائى وساكنين فى نفس الشارع، وكنا مقضيناها نظرات، وكنت بجيب المشابك وأكتب عليها أغانى وأحدفها عليه أول ما يعدى، وأمى كانت بتدور على المشابك وتسأل بتروح فين، مضيفة، جه إبراهيم في مرة وأتجرأ أخيرا وقرر يصارحنى وكتبلى جواب وجه يديهونى فصاحبتى اللى معايا قالتلى ايه ده انتى هتفتحى الجواب هاتبقى بنت قليلة الأدب فروحت مقطعاه ورميته فى وشه.
 
 






مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة