بتول عرفة: قصة كليبى هانى شاكر وكارول سماحة نجحت لأنها قصة ناس كتير بحياتنا..فيديو

الخميس، 25 فبراير 2021 09:00 ص
بتول عرفة: قصة كليبى هانى شاكر وكارول سماحة نجحت لأنها قصة ناس كتير بحياتنا..فيديو المخرجة بتول عرفة
كتب: بهاء نبيل

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

حلت المخرجة بتول عرفة، ضيفة في "تليفزيون اليوم السابع" مع الزميلة شروق وجدى، والتي كشفت خلاله عن كواليس كليبين "بقالى كتير" و"شكرا" التي جمعت فيهما هانى شاكر وكارول سماحة بقصة واحدة، قائلة:"أنا عملت مع شركة لايف ستايلز أستوديو مجموعة كبيرة من الكليبات، والحقيقة كل مرة بحاول إنى أقدم فكرة غير اللى قبلها، وأطور أكتر في كل كليب، لغاية لما أستاذ فهد المنتج بعتلى أغنية للنجم هانى شاكر، وأغنية للنجمة كارول سماحة ولكن مش فى نفس الوقت .

وأضافت بتول عرفة قائلة: "المفروض أعمل على الأغنيتين قصة، وأنا لما اتكلمت مع هانى شاكر ولأنه تاريخ كبير، قلتله أنا مش هينفع أعمل حاجة وتعدى مرور الكرام ولازم أعمل حاجة تسيب أثر وبصمة، فضحك وقالى أنا حاسس إننا هنعمل حاجة حلوة، ومكنش لسه وقتها جالى أى أفكار، لغاية لما جاتلى الفكرة في لحظة وحى وقررت أربط الأغنيتين ببعض وتكون قصة واحدة وأنهما اتنين بيحبوا بعض وافترقوا وهى رافضة تسامح رغم إنها بتحبه وهو مشتاق للحب ده فلقيتها تنفع قصة وشبه ناس كتير في الحياة، فحبيت أقدم وجهة النظرة من منظور الرجل ومنظور المرأة".

وتابعت المخرجة بتول عرفة: "الفكرة دى أول مرة تتعمل في العالم بأن تربط أغنيتين بكليبين بقصة واحدة، ولما اتصلت بكارول سماحة في التليفون قعدت حوالى 8 دقائق بتتضحك وتقولى جيبتى الفكرة دى منين وكانت مبسوطة جدا، ولما كلمت أستاذ هانى شاكر قالى طبعا طبعا وقفل وبعد 10 دقايق اتصل بيا تانى وقالى أنا بس بتأكد اللى فهمته صح وقلتله أيوة، وكلنا كنا متحمسين للفكرة جدا".

واستكملت، لغاية قبل نزول الكليب بيوم قلت الموضوع مش هيعدى مرور الكرام ياأما الناس هاتقول إيه الهبل ده ياأما هيقولوا الله إحنا عندنا فكر مختلف وبنطلع شكل جديد، وكنت قاعدة مستنية النتيجة أكنها نتيجة إمتحان، وحاسة إن عندى توأم، لأن كان لازم الاتنين ينزلوا فى وقت واحد بنفس الدعاية بنفس كل حاجة وينزلوا في نفس الوقت على اليوتيوب وتفاصيل صعبة كتير فيه.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة