صور.. وزير الأوقاف للنواب: موقع الوزارة يتابعه 70 ألفا وصفحة فيس بوك يتابعها مليون

الثلاثاء، 02 فبراير 2021 01:11 م
صور.. وزير الأوقاف للنواب: موقع الوزارة يتابعه 70 ألفا وصفحة فيس بوك يتابعها مليون الدكتور محمد مختار جمعة وزير الأوقاف
نور على - نورا فخرى - تصوير خالد مشعل

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
قال الدكتور مختار جمعة وزير الأوقاف، إن الوزارة عقدت ندوات بالمشاركة مع المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام بحضور كتاب وإعلاميين، وتابع: "دائما كنت أقول لهم يمكن أن نختلف فى توجهاتنا الفكرية لكننا نجتمع على مصلحة الوطن ونعمل على أرضية مشتركة".
 
جاء ذلك خلال تعقيب النواب على البيان الذى ألقاه وزير الأوقاف عن مدى التزام الوزارة بتنفيذ برنامج الحكومة.
 
ولفت الوزير إلى أنه تم إنشاء مركز لتعليم الحاسب الآلى ومواجهة التشوه الفكرى وتم تخريج 20 دفعة من أئمة الأوقاف ووعاظها.
 
وأضاف أن الوزارة تعاونت مع وزارة الثقافة، وتم إصدار مجموعة "رؤية مستنيرة" للفكر المستبد بها 30 كتاب موجه للشباب، عبارة عن كتيب يتم وضعه فى الجيب، وتتناول قضايا عن فقة الدولة الذى يبنى وفقه الجماعة الذى يهدم، لافتًا إلى أن كتاب قضايا التكفير تم بيع ما يقارب 600 ألف نسخة منه فى عام واحد. 
 
وأشار وزير الأوقاف إلى أنه تم عمل الكتاب المرئى والمسموع والمقروء، موضحًا أن موقع الوزارة يتابعه  70 ألف وصفحة الوزارة على موقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك" يتابعها مليون. 
 
وأضاف: "ترجمنا أكثر من 100 كتاب آخرها كتاب معانى القرآن الكريم الذى تم ترجمته للغة الكردية.. وعملنا سلسلة للطفل مع الهيئة العامة للكتاب لمواجهة استغلال الجماعات المتطرفة للأطفال"، مشيرًا إلى أن من بينها كتب كوميكس تركز على القيم والأخلاق والمعانى السامية، وأعلن أن الوزارة ستنظم مؤتمر عن الحوار الثقافى بين الشرق والغرب فى 13 و14  مارس القادم. 
 
يأتي ذلك في ضوء قرار المجلس استدعاء حكومة الدكتور مصطفي مدبولي رئيس مجلس الوزراء والوزراء لعرض موقف كل وزارة من تنفيذ البرنامج خلال الفترة (2018-2020) فى جلسات عامة متتالية، لاسيما فى ظل ما تبين للجنة العامة من وجود العديد من السلبيات والملاحظات والقصور في تنفيذ البرنامج، حيث شهد الأسبوعين الماضيين الاستماع إلى بيان رئيس الحكومة فضلا عن 16 وزيراً، لنكون بصدد الاستماع إلى 26 وزيراً بنهاية الأسبوع.
 
وكان المستشار حنفى جبالى رئيس مجلس النواب، قد قال إن المجلس بدأ بداية قوية بالرقابة، متابعا: "تركنا التشريع مؤقتا لأنى أرى أن الرقابة فى الفترة الحالية هى الأهم، وبدأنا بدعوة الوزراء ومناقشتهم.

الجلسه العامه (36)
الجلسه العامه (36)


الجلسه العامه (37)
الجلسه العامه (37)


الجلسه العامه (38)
الجلسه العامه (38)


الجلسه العامه (39)
الجلسه العامه (39)


الجلسه العامه (40)
الجلسه العامه (40)


الجلسه العامه (41)
الجلسه العامه (41)


الجلسه العامه (42)
الجلسه العامه (42)


الجلسه العامه (43)
الجلسه العامه (43)


الجلسه العامه (44)
الجلسه العامه (44)


الجلسه العامه (45)
الجلسه العامه (45)


الجلسه العامه (1)
الجلسه العامه (1)


الجلسه العامه (2)
الجلسه العامه (2)


الجلسه العامه (3)
الجلسه العامه (3)


الجلسه العامه (4)
الجلسه العامه (4)


الجلسه العامه (5)
الجلسه العامه (5)


الجلسه العامه (6)
الجلسه العامه (6)


الجلسه العامه (7)
الجلسه العامه (7)


الجلسه العامه (8)
الجلسه العامه (8)


الجلسه العامه (9)
الجلسه العامه (9)


الجلسه العامه (10)
الجلسه العامه (10)


الجلسه العامه (11)
الجلسه العامه (11)


الجلسه العامه (12)
الجلسه العامه (12)


الجلسه العامه (13)
الجلسه العامه (13)


الجلسه العامه (14)
الجلسه العامه (14)


الجلسه العامه (15)
الجلسه العامه (15)


الجلسه العامه (16)
الجلسه العامه (16)


الجلسه العامه (17)
الجلسه العامه (17)


الجلسه العامه (18)
الجلسه العامه (18)


الجلسه العامه (19)
الجلسه العامه (19)


الجلسه العامه (20)
الجلسه العامه (20)


الجلسه العامه (21)
الجلسه العامه (21)


الجلسه العامه (22)
الجلسه العامه (22)


الجلسه العامه (23)
الجلسه العامه (23)


الجلسه العامه (24)
الجلسه العامه (24)


الجلسه العامه (25)
الجلسه العامه (25)


الجلسه العامه (26)
الجلسه العامه (26)


الجلسه العامه (27)
الجلسه العامه (27)


الجلسه العامه (28)
الجلسه العامه (28)


الجلسه العامه (29)
الجلسه العامه (29)


الجلسه العامه (30)
الجلسه العامه (30)


الجلسه العامه (31)
الجلسه العامه (31)


الجلسه العامه (32)
الجلسه العامه (32)


الجلسه العامه (33)
الجلسه العامه (33)


الجلسه العامه (34)
الجلسه العامه (34)


الجلسه العامه (35)
الجلسه العامه (35)










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة