محمد ثروت: "يا مستعجل فراقي" خلقت لى جمهور من جيل جديد فى أعمار 16 و18 سنة

السبت، 13 فبراير 2021 11:32 م
محمد ثروت: "يا مستعجل فراقي" خلقت لى جمهور من جيل جديد فى أعمار 16 و18 سنة محمد ثروت
ماجد تمراز

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أكد الفنان والمطرب محمد ثروت، أنه لم يغب عن الساحة الفنية بعد عودته بأغنية "يامستعجل فراقى"، وقال خلال لقائه مع الإعلامية لميس الحديدي ببرنامج "كلمة أخيرة" الذي يذاع على قناة on: "ماسبتش عمرى الفن ولا الساحة الغنائية لما بيكون في فرصه بنشتغل وأقمت حفلات الليلة المحمدية والنصف من شعبان ومستمر فيها لكن جاء إبنى أحمد ومجموعة من أصدقائه مثل الدكتور سمير صبرى، وقالوا لازم محمد ثروت يغني عاطفي".

 

وتابع: "قالوا لازم ننقي حاجات وإتكلمنا مع رحيم وناس تانية وعملنا تقريباً 7 ألحان وإخترنا هذا التوقيت لطرح أغنية يا مستعجل فراقي وفيه ناس قالت الأغنية عن الفراق مع عيد الحب؟  قلتلهم أنا مش عارف أنا حاسس إنها أغنية تناسب الشتاء وتناسب تداعيات كورونا والحمد لله   نجحت ".

 

وتعليقاً على صعودها  لتريند "جوجل" و" تويتر" قال: "ربنا لما يحب يخلي الناس تنصره بشكل ممكن يخلينا نتعجب وكأن الناس بتسمعني لأول مرة حاسس أنهم شايفين محمد ثروت لأول مرة ".

 

وقال إن أغنيته الجديدة دفعت أجيال صغيرة في السن لاستماعه لأول مرة قائلاً : "إبني أحمد لما دخل على اليوتيوب قلي كده شفنا أعمار 16 سنة و18 سنة وهي أعطتنا علامة لأشياء مختلفة وخلتني أطمئن أوي وحسيت إن ليا ناس تنصرني كفاية أن الناس حستني وحاسة شغلي وده يدفعني أعمل كتير وكتير لان الناس تستحق أن اساعدها بهذه النوعة من الفن ".

 

وحول تعاونه مع جيل  الشباب مع الشاعر تامر حسين والملحن محمد رحيم، قال: " أنا مؤمن دائماً بالشباب بداية من أولادي واللي زي أولادي ويسعدني أقدم الدعم ليهم وأنا اللي وقف معايا في بدايتي محمد سلطان والاستاذ محمد عبد الوهاب وعشان كده ومما لاشك فيه اي شاب يحمل موهبة وقيمه هقله أهلاً وسهلاً ".

وقال إن محمد رحيم  فنان متميز وأنه سعد باللقاء به، قائلاً : كنت بشوفه في لقاءات لكن لما جينا للجد إشتغلنا بقى في التعاون المثمر وهو فنان متميز وله ألوان مختلفة وفاهم وذكي ووالدته الشاعرة وقفت جمبه في حاجات كتيرة قدروا يوصلوا رسالة سريعة ".

 










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة