"5 بنادق و9 عبوات متفجرة".. مضبوطات بمسكن متهم بـ"تنظيم بيت المقدس"

الأربعاء، 08 ديسمبر 2021 05:00 م
"5 بنادق و9 عبوات متفجرة".. مضبوطات بمسكن متهم بـ"تنظيم بيت المقدس" المستشار حسن فريد ـ أرشيفية
كتب إيهاب المهندس

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

سطرت محكمة النقض كلمة النهاية فى طعون المحكوم عليهم من عناصر تنظيم بيت المقدس، ورفضت الطعون المقامة منهم، وأيدت حكم إعدام الإرهابى محمد عويس و21 آخرين، والصادرة من محكمة جنايات أمن الدولة العليا، فى اتهامهم بارتكاب 54 عملية إرهابية، وخففت عقوبة متهم من الإعدام إلى المؤبد، وتخفيف عقوبة متهمين آخرين من المؤبد للسجن المشدد 10 سنوات، وتأييد باقى أحكام المؤبد والمشدد للمتهمين.

 

وتناولت حيثيات القضية التي وضعتها محكمة الموضوع برئاسة المستشار حسن فريد، العديد من العمليات الإرهابية الخسيسة التى نفذها تنظيم بيت المقدس ضد المدنيين ورجال الجيش والشرطة ومؤسسات الدولة، وتحدثت عن المضبوطات التى عثر عليها بمسكن المتهم أحمد عزت رقم 28 بأمر الإحالة، وعثر بمسكنه على ..

 

ـ 5 بنادق آلية، 12 خزينة 6 مسدسات، أدوات تنظيف سلاح، مجموعة كبيرة من الذخائر والكرات المعدنية، عشرة فوارغ لطلقات، ثلاث مواسير معدنية، جراب سلاح ناري ، قايش.

 

ـ 9 عبوات مفجرة محلية الصنع، وعبوتين مفجرتين بدوائر كهربائية ولها مغناطيس من الأسفل، عدد أربع أجهزة تحكم عن بعد، ثمانية وعشرين ذراع وتيلة أمان خاصة بالقنابل اليدوية، مجموعة تشغيل قنبلة يدوية، وأربعة عشر مفجر، جوالين وكيساً بكل منهم مادة صفراء.

 

ـ 11 هاتف محمول، و7 شرائح لخطوط هاتفية، وبطاقة ذاكرة، وقبضة يد معدنية، و6 رتب شرطية برتبة رائد، وأربع لوحات معدنية، سيف، مبلغ 25 ألف و750 جنيه و400 دولار، قلمين مزودين بآلتي تصوير.

 

وأسندت النيابة العامة للمتهمين ارتكاب جرائم تأسيس وتولى القيادة والانضمام إلى جماعة إرهابية، تهدف إلى تعطيل أحكام الدستور والقوانين ومنع مؤسسات الدولة من ممارسة أعمالها، والاعتداء على حقوق وحريات المواطنين والإضرار بالوحدة الوطنية والسلام الاجتماعى، والتخابر مع منظمة أجنبية المتمثلة فى حركة حماس "الجناح العسكرى لتنظيم جماعة الإخوان"، وتخريب منشآت الدولة، والقتل العمد مع سبق الإصرار والترصد والشروع فيه، وإحراز الأسلحة النارية والذخيرة.










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة