كيف شاركت المتاحف الأثرية المصرية فى دعم ذوى الهمم ودمجهم مع المجتمع

الإثنين، 06 ديسمبر 2021 07:31 م
كيف شاركت المتاحف الأثرية المصرية فى دعم ذوى الهمم ودمجهم مع المجتمع المتحف المصري بالتحرير - ارشيفية
كتب محمد أسعد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تبنت وزارة السياحة والآثار عدة تدابير ونفذت عددا من المشروعات لتعزيز حقوق ذوى الهمم والارتقاء بمستوى الخدمات المقدمة لهم وإتاحة وتيسير زيارتهم داخل مختلف المتاحف والمواقع الأثرية فى أنحاء جمهورية مصر العربية، فما هي تلك الإجراءات والمشروعات؟

 

س. ما الإجراءات التي تم اتخاذها لتعزيز حقوق ذوى الهمم؟

ج. تم توفير كود الإتاحة الهندسية داخل المتاحف والمواقع الأثرية من خلال عمل مسارات زيارة مخصصة بالمتاحف وممرات خشبية بالمواقع الأثرية لذوى الهمم، بالإضافة إلى دورات مياه مخصصة وكراسى، ومنحدرات ومصاعد مخصصة لهم وذلك بعدد من المتاحف والمواقع الأثرية ومنها المتحف المصرى بالتحرير، ومتحف الفن الإسلامى ببات الخلق، ومتحف الأقصر والمتحف القبطى، ومتحف المركبات الملكية، ومتحف كفر الشيخ ومتحف شرم الشيخ، ومنطقة آثار سقارة ومنطقة أثار ميت رهينة، وقصر البارون ومعابد الكرنك.

 

س. ما المتاحف الأثرية التي شاركت فى دعم ذوى الهمم ودمجهم مع المجتمع؟

ج. المتحف المصرى بالتحرير يقدم برنامجا تعليميا خاصا عن ملوك وملكات الحضارة المصرية القديمة لأبناء جمعية آباء وأبناء لذوى الهمم، ومتحف جاير آندرسون يستقبل مجموعة من أسر الشهداء والمصابين بالمجلس القومى لرعاية أسر الشهداء والمصابين التابع لرئاسة مجلس الوزراء، ومتحف الشرطة القومى بالقلعة يستقبل مجموعة من الأشخاص ذوى الإعاقة البصرية وأسرهم، من جمعية رسالة أجا بمحافظة الدقهلية.

 

س. كيف تمت مراعاة الأشخاص ذوى الإعاقة السمعية؟

ج. من خلال إعداد وتجهيز ونشر فيديوهات تعريفية لبعض المتاحف للأشخاص ذوى الإعاقة السمعية مترجمة بلغة الإشارة، ونشر المقالات الخاصة بتعريف الإعاقات المختلفة وأنواعها، والتعرف على حقوق الأشخاص ذوى الإعاقة من خلال الاتفاقية الدولية، ونص الدستور المصرى وغير ذلك.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة