أعلنت الأمم المتحدة، أن 22 مليون إثيوبي في حاجة للمساعدات في 2022، جاء ذلك نقلا عن قناة العربية، ويأتي ذلك الإعلان وسط حرب أهلية تشهدها البلاد.
كانت منظمة الأمم المتحدة أعلنت عن فتح تحقيقا دوليا حول التجاوزات والانتهاكات فى إثيوبيا، ويطلب القرار المعتمد تشكيل لجنة دولية مؤلفة من خبراء في حقوق الإنسان، وسيعيّن 3 خبراء قريباً وسيتولون لاحقاً مهمة التحقيق وجمع الأدلة حول انتهاكات حقوق الإنسان في هذا البلد الذي يشهد حرباً، بهدف تحديد المسؤوليات قدر المستطاع.
وقال مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، في بيان عبر تويتر: "إنه تبنى بالتصويت قرارا بإنشاء لجنة دولية من الخبراء بشأن إثيوبيا لإجراء تحقيق في انتهاكات حقوق الإنسان والتجاوزات من قبل جميع أطراف النزاع فى إثيوبيا".
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة