أكرم القصاص - علا الشافعي

التليفزيون هذا المساء.. أم تبحث عن علاج لابنها من ضمور العضلات "دوشين"

الإثنين، 04 أكتوبر 2021 03:00 ص
التليفزيون هذا المساء.. أم تبحث عن علاج لابنها من ضمور العضلات "دوشين" التليفزيون هذا المساء
كتب أحمد عرفة

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تناولت برامج التليفزيون مساء الأحد ، العديد من القضايا والموضوعات المهمة، التي تشغل بال المواطن المصري والرأي العام، وكان أبرزها:

 

 

مات لها 3 أخوات.. أم تبحث عن علاج لابنها من ضمور العضلات "دوشين"

قدم "تليفزيون اليوم السابع"، بثًا مباشرًا، اليوم الأحد، مع مناشدة أم مكلومة لعلاج ابنها من مرض الضمور فى العضلات "دوشين"، بعد فقدانها لـ3 من أخواتها في سن الشباب بنفس المرض.

 

ومن جانبها قالت سحر أحمد - 44 عامًا، مأساة نجلها الوحيد "مؤمن محمد فوزى" الذى يبلغ من العمر 10 سنوات بضمور العضلات "دوشين"، مشيرة إلى أن مرضه وراثي فى العائلة فلقد فقدت 3 من أشقائها بنفس المرض "ضمور العضلات".

 

وأوضحت أم مؤمن، أنها اكتشفت مرض نجلها بضمور العضلات وهو في الثالثة من عمره، وبدأ يتسلسل لعضلات جسمه حتى أصبح قعيداً على كرسي، فهذا المرض يسير رويدا رويدا، حتى يتمكن من عضلة القلب والتنفس ويكون هذا في عمر 21 عاما.

 

وناشدت الأم كافة الجهات التنفيذية بعلاج ابنها والحاقه بالمبادرة الرئاسية لعلاج ضمور العضلات قائلة "كل دقيقة بتفرق في حياة ابني".

 

 

الصحة: نبدأ تطعيم طلبة مدارس المراحل الثانوية بلقاح كورونا خلال شهر

قالت الدكتورة هالة زايد وزيرة الصحة، إن زيارة الوفد لألمانيا لأنها من الدول الرائدة فى الأجهزة الطبية، مضيفا أننا قمنا بزيارة مصانع شركة سيمنز للتعاقد معهم على تصنيع أول سيارة بها أشعة مقطعية متحركة لدخولها فى مبادرة حياة كريمة بقرى الريف المصرى، وكذلك تدريب الكوادر البشرية من الأطباء فى التعامل مع الأجهزة الطبية الحديثة التى سيتم توريدها إلى مصر.

 

وأضافت خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية لبنى عسل عبر برنامجها الحياة اليوم المذاع على قناة الحياة، أنه تم التعاقد على 1000 سيارة إسعاف مجهزة بأجهزة رعاية مركزة، و1510عيادات متنقلة مختلفة التخصصات، والتوريد بدءا من الشهر المقبل بعد وضع أولوية مصر للأجهزة، مؤكدا أن الألمانيين مبهورون بالتجربة المصرية من التطوير الصحى الكبير بها.

 

وتابعت أنه تم الاتفاق مع الشركات بطباعة لوجو 100 مليون صحة وحياة كريمة على السيارات، وأنها توجه الشكر إلى شركة مرسيدس لوضع تصنيع سيارات إسعاف لمصر ضمن أولوياتها، والألمانيون أكدوا على أن مصر أكبر عميل لهم وتم إنشاء خط إنتاج لاحتياجات مصر ويعد هذا مهم جدا.

 

وأوضحت أنه تم الاتفاق على أشعة متحركة للخدمة فى حياة كريمة خلال الشهرين المقبلين، وكذلك أشعة الكشف المبكر لسرطان الثدى وطالبت بـ100 جهاز، مؤكدة أن شهر إبريل المقبل سيكون تسلمنا 500 سيارة قوافل طبية و1000 سيارة إسعاف وهذه السيارات ستكون صديقة للبيئة، ونهاية 2022 سنتسلم جميع السيارات التى تم التعاقد عليها.

 

وناشدت وزيرة الصحة جميع العاملين فى المنظومة التعليمية وطلاب الجامعات التوجه إلى مراكز الشباب والسيارات المتنقلة لتلقى لقاح كورونا بداية العام الدراسى الجديد، ووصل لنا كمية كبيرة جدا وأن أى شخص يسجل على الموقع خلال 24، مضيفة أننا قمنا بتطعيم 1.6 مليون من العاملين فى قطاع التعليم قبل الجامعى حتى الآن.

 

وتابعت أننا سنتمكن من إنتاج مليون جرعة يوميا من لقاح كورونا من مصنع فاكسيرا العجوزة الشهر المقبل، مؤكدة أن هناك 14 دولة أوروبية وافقوا على لقاح سينوافاك، لافتة إلى أن كل لقاحات كورونا التى توفرها الدولة أمنة تماما، وأنه خلال شهر سنبدأ تطعيم طلبة المدارس فى المراحل الثانوية بلقاح كورونا.

 

وأكدت أنه تم تطعيم 3 ملايين من العاملين فى الجهاز الإدارى للدولة من إجمالى 3.4 مليون مواطن، مؤكدة أن كل العاملين فى المنظومة الصحية داخل مصر قدموا تضحيات كبيرة وقاموا ببناء تاريخ جديد فى الرعاية الطبية.

 

وتابعت أن مصر أدت التزاماتها تجاه 22 دولة أفريقية وعربية لمساعداتهم فى مواجهة أزمة فيروس كورونا، وموجهة الشكر للرئيس عبد الفتاح السيسى لمتابعته اليومية لكيفية مواجهة أزمة فيروس كورونا ووصعه على رأس أولويات اهتمام الدولة.

 

 

دار الإفتاء لـ"كلمة أخيرة": التبرع بأعضاء المتوفى من أبواب الصدقة الجارية

أكد الشيخ أحمد وسام أمين الفتوى بدار الإفتاء، أن هناك العديد من الفتاوى التي صدرت بشأن التبرع بأعضاء المتوفى منذ عقود من شيوخ الأزهر، لأن الموضوع أثير في العديد من الفترات.

 

وأضاف أمين الفتوى بدار الإفتاء ، في تصريحات لبرنامج كلمة أخيرة، المذاع على قناة on، أن الفتاوى الدينية أكدت مشروعية التبرع بالأعضاء خاصة بعد تحقق الموت بشكل يقينى.

 

وأوضح أمين الفتوى بدار الإفتاء، أن التبرع بأعضاء المتوفى يعد من أبواب الصدقة الجارية ويعد من باب إحياء النفس ولها ثواب كبير.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة