وأثنى بابا الفاتيكان، على جهود السفارة المصرية على مدار السنوات الماضية، وحرص السفير على توطيد أطر التعاون بين البلدين.

من جانبه، أعرب السفير محمود سامي، عن بالغ تقديره لقداسة البابا فرانسيس، مشيدًا بجهود قداسته الحثيثة لإيصال رسالة سلام للعالم أجمع وحرصه على نشر مفهوم الأخوة والمساواة بين الجميع وتعزيز ثقافة الحوار بين الأديان وتقبُل الآخر، كما وجّه الشكر لقداسته على كل ما لاقاه خلال فترة عمله من تعاون وحرص من قِبل الكنيسة على توطيد العلاقات الثنائية بين البلدين.