بوفون يهزم زملاءه فى لعبة "حجرة ورقة مقص".. فيديو

الجمعة، 01 أكتوبر 2021 06:03 م
بوفون يهزم زملاءه فى لعبة "حجرة ورقة مقص".. فيديو بوفون
كتب إيهاب محمد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

نشر الحارس الأسطوري لمنتخب إيطاليا جالويجي بوفون عبر حسابه الرسمي على إنستجرام مقطع فيديو جديد لزملائه في نادى بارما الايطالى وهو يهزمهم واحدا تلو الآخر في احدى الالعاب التى كان يلعبها فى الطفولة، والتى يصفها البعض بلعبة "ورقة ومقص".

وسرعان ما حظي البوست الذى نشره الحارس الايطالي الأسطوري على الكثير من التفاعل من قبل اصدقائه ومتابعيه، وحرص النجم الفرنسي كيليان مبابي على التعليق اسفل الفيديو باضافة ايموجي ساخر، كما حرص النجم الكبير باتريك إيفيرا على مشاركة اصدقائه الفيديو فى التعليقات.

وفى يوليه الماضى، بعد 7339 يوما من الغياب، عاد الحارس المخضرم جيانلويجي بوفون لحراسة مرمى فريق بارما بعد مسيرة حافلة مع كرة القدم على مدار 20 عاما، في خسارة فريقه الودية أمام بوخوم الألماني بهدف دون مقابل، ضمن استعدادات الفريقين للموسم الجديد.

وكان بوفون البالغ من العمر 43 عامًا، قد فضل العودة إلى ناديه بارما، بعد أن انضم إلى يوفنتوس في عام 2001 مقابل مبلغ قياسي حينها بلغ 53 مليون يورو.

وتعاقد بارما مع حارسه السابق في صفقة مجانية، عقب انتهاء تعاقد بوفون مع يوفنتوس.

وكانت مباراة بوخوم هي الظهور الأول لبوفون مع بارما، بعد غياب 20 عاما، حيث احتفل بهذا الأمر على حسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" من خلال كتابة "عودة بعد 7339 يوما"،وسجل بوخوم هدف الفوز في الشوط الثاني، عقب خروج بوفون مستبدلا بنهاية الشوط الأول.

وسيكون الموسم الجديد هو الثاني لبوفون في دوري الدرجة الثانية بعد موسم قضاه في نادي يوفنتوس الإيطالي عندما هبط الفريق في 2006 / 2007.

وبدأ الحارس صاحب الـ43 عاما مسيرته الكروية مع نادي بارما، قبل 26 عاما، وانتقل إلى يوفنتوس عام 2001، ليسطر تاريخ مع السيدة العجوز حافل بالألقاب حتى عام 2018، ثم بعد ذلك إلى باريس سان جيرمان موسم 2018/2019 قبل أن يعود مجددا إلى البيانكونيري.

وهبط فريق بارما إلى دوري الدرجة الثانية الإيطالي في الموسم المنصرم بعد احتلاله للمركز الــ20 والأخير برصيد 20 نقطة من 38 جولة.

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة