وهبي الخزرى يدخل اهتمامات الزمالك لتعويض رحيل مصطفى محمد بالميركاتو الشتوى

الإثنين، 04 يناير 2021 09:41 م
وهبي الخزرى يدخل اهتمامات الزمالك لتعويض رحيل مصطفى محمد بالميركاتو الشتوى وهبي الخزرى
كتب محمد ربيع

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

دخل وهبى الخزرى، المهاجم التونسى، اهتمامات إدارة الكرة بنادى الزمالك لتدعيم صفوف الفريق فى فترة الانتقالات الشتوية الجارية والتى بدأت فى الأول من يناير الجارى.

ورشح بعض الوسطاء وهبى الخزرى ليكون بديلا لمصطفى محمد الذى يرغب فى الاحتراف الأوروبي، كما أن اللاعب يلعب فى صفوف سانت إتيان الفرنسى والذى يرغب فى ضم مصطفى محمد، وهو ما يجعل الدولى التونسى أحد الخيارات المهمة للزمالك ومن الممكن إقحامه ضمن صفقة انضمام مصطفى محمد.

من ناحية أخرى أكد أيمن يونس، رئيس اللجنة التنفيذية لكرة القدم بنادى الزمالك، أنه لا صحة لما تردد عن تدخله فى عمل الجهاز الفنى للفريق الأول لكرة القدم بالنادى بقيادة البرتغالى جايمى باتشيكو. وشدد يونس فى تصريحاته للموقع الرسمى لنادى الزمالك، أن المدير الفنى للفريق يتمتع بالصلاحيات الفنية الكاملة.

وأضاف يونس، "باتشيكو نفسه أعلن فى لقاء تليفزيونى عن سعادته بالعمل مع اللجنة التنفيذية، وكذلك أشرف قاسم المشرف العام على الكرة وعبد الحليم على مدير الكرة، خاصة أن الجميع يسعى لتوفير المناخ المناسب للفريق للتركيز فى المنافسات المقبلة".

فيما طلب مسئولو نادى الزمالك من الدولى التونسى فرجانى ساسى، لاعب وسط الفريق الكروى الأول، تحديد موقفه النهائى من العرض الذى قدم له النادى من أجل تجديد تعاقده مع القلعة البيضاء، حيث يرفض المسئولون أسلوب المماطلة فى المفاوضات وعدم حسم الموقف بشكل نهائى سواء بالموافقة أو الرفض.

وكشف مصدر مطلع بالزمالك أن أحد المسئولون تحدث مع فرجانى ساسى وطالبه بتحديد موعد يكون النهائى للرد على عرض تجديد تعاقده، مشيرًا إلى أن الإدارة قدمت عرضًا مغريًا من الناحية المادية للاعب، فضلًا عن سداد جزء كبير من مستحقاته المالية المتأخرة بقيمة 530 ألف يورو، لإبداء حسن النية وانعكاس الرغبة فى التجديد للاعب.

وأضاف المصدر، أن فرجانى ساسى لم يخبر الزمالك بقراره النهائى بشأن تجديد تعاقده، الأمر الذى يثير استياء المسئولين، ودفع أحدهم لمطالبة اللاعب بتحديد موعد نهائى لحسم تلك الأزمة.







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة