أبرز قضية.. محافظ الشرقية: هناك فروق زمنية بين وفيات مستشفى الحسينية

الإثنين، 04 يناير 2021 03:00 ص
أبرز قضية.. محافظ الشرقية: هناك فروق زمنية بين وفيات مستشفى الحسينية ممدوح غراب
كتب رامى محيى الدين

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تتناول برامج التوك شو يوميًا مجموعة من القضايا والموضوعات المهمة التى تخص الشأن الداخلي والقضايا العالمية، وكانت أبرز هذه القضايا التى عرضت ببرامج مساء الأحد، أبرز قضية.. محافظ الشرقية: فروق زمنية بين وفيات مستشفى الحسينية.. ومخزون الأكسجين آمن.

وفيات مستشفي الحسينية 

قال الدكتور ممدوح غراب محافظ الشرقية، إن حالات الوفاة بـمستشفى الحسينية 4 وليس أكثر، وجميعهم مصابون بكورونا حالات متقدمة والعناية المركزة كان بها 6 حالات وهناك حالتين موجودين على قيد الحياة، والأكسجين لا يكون فى العناية المركزة ولكن فى الحضانات وهناك 10 حالات فى الحضانات الحمد لله بخير.

وأضاف خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية عزة مصطفى ببرنامج صالة التحرير المذاع على قناة صدى البلد: كانت هناك فروق أوقات بين حالات الوفاة الأربعة ولم يتوفوا فى وقت واحد، فى حالات انتهاء الأكسجين الموجود هناك شبكة احتياطية يمكن استخدامها وتكفى لـ 15 ساعة كاملة بالإضافة إلى أنابيب متحركة يمكن تحريكها فى حال الحاجة إليها، وتم الاطمئنان على مخزون الأكسجين بالمستشفى وكنت موجودا بالمستشفى أنا ووكيل وزارة الصحة ولجنة من وزارة الصحة.

لا يوجد نقص أكسجين فى مستشفى الحسينية

وأكد: كل الأجهزة الموجودة داخل العناية المركزة "بتصفر" كلها تعطى أصوات، والصافرة لم تكن لانتهاء الأكسجين، ولا يوجد نقص فى الأكسجين بمستشفى الحسينية، وتم تحويل مسئول الأمن للتحقيق، لأنه سمح لشخص أن يدخل العناية المركزة ويقوم بتصوير المرضى.

صاحب فيديو مستشفي الحسينية

وأشار محافظ الشرقية، إلى أن رئيس الوزراء يتابع المخزون الاستراتيجى بجميع المستشفيات يومياولدينا أكسجين سائل يكفى لـ4 أيام وأسطوانات أكسجين تكفى لـ15 يوما، لا توجد زيارات لمرضى كورونا، والشخص الذى قام بالتصوير اقتحم العناية المركزة بمستشفى الحسينية والموضوع فى منتهى الخطورة، وطلبنا اليوم تشديد الإجراءات وإحالة مسئولى الأمن للتحقيق وهى شركة خاصة مسئول عن تأمين المستشفيات بمحافظة الشرقية.

 

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة