أكرم القصاص - علا الشافعي

حمادة هلال يدعو لزوجته بالشفاء: "أسأل الله العظيم أن يشفيكى يا حتة من قلبى"

الإثنين، 04 يناير 2021 10:10 م
حمادة هلال يدعو لزوجته بالشفاء: "أسأل الله العظيم أن يشفيكى يا حتة من قلبى" حمادة هلال
ذكى مكاوى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

حرص النجم حمادة هلال على الدعاء لزوجته بالشفاء من مرضها الأخير الذى ألم بها دون توضيح نوع المرض، حيث اكتفى بالدعاء لها عبر حسابه الرسمى على موقع إنستجرام وكتب: "يا رب يشفيكى ويحفظك ويباركلى فى عمرك يا حتة من قلبي يا أم عيالي اسألكم الدعاء اسما الطيبة الحنينة بنت الأصول اللى طول عمرها تفرح الناس وتيجي على نفسها، أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيكى".

حمادة هلال مع زوجته
حمادة هلال مع زوجته

من ناحية أخرى سبق وشارك المطرب حمادة هلال، فى وقت سابق عبر حسابه بموقع إنستجرام، صورة برفقة والدته الراحلة أثناء تواجدها فى المستشفى، داعيا لها بالرحمة، وعلق قائلاً: الله يرحمك ويجمعني معاكى فى الجنة".

وانهالت الدعوات من قبل جمهور النجم حمادة هلال، داعين الله لها بالرحمة والمغفرة، حيث كتبت الفنانة مى كساب: "الله يرحمها ويصبر قلبك على فراقها"، وعلق محمد كارتر: "ربنا يرحمها ويغفر لها.. في الجنة إن شاء الله".

 

حمادة هلال على موقع انستجرام
حمادة هلال على موقع انستجرام

 

وكان الفنان حمادة هلال أعرب عن سعادته البالغة لتلقي ردود فعل إيجابية على أغنية "آية في الجمال" التي طرحهاعبر قناته الرسمية، وشارك الفنان حمادة هلال جمهوره عبر حسابه الرسمي على إنستجرام، عددًا من الصور، موجها رسالة إلى جمهوره قائلاً: "الحمد لله ‏سعيد جدًا ‏بردود فعل غنوة أية فى الجمال وإن شاء الله فى شغل تاني، آية فى الجمال".

وفى سياق آخر سبق وظهر الفنان حماده هلال فيديو في وصلة نزال مع حيوان "اللايجر" فى دبى عبر قناته على اليوتيوب، وقد تمكن حمادة من شد الحبل من فمه، واحتفل بالتغلب عليه على أغنيته " والله وعملوها الرجالة".

 كما طرح حماده مؤخرا كليب أغنية أخرى قبل "آية فى الجمال" هى "طحن في طحن"، عبر قناته الرسمية على موقع يوتيوب،.. وذلك بعد فترة من الترويج لها حيث سبق وطرح برومو الأغنية منذ فترة، وتعتبر تلك الأغنية هي الأولي له بعد فترة من التأجيلات بسبب وفاة والدته.

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة