يتجمع المئات من نيويورك فى جزيرة كونى آيلاند، فى كل يوم رأس السنة، للغطس فى المحيط الأطلسى، مهما كان الطقس، لكن فى عام 2020، اضطر المنظمون إلى إلغاء الحدث، بسبب فيروس كورونا، ومع ذلك لم يمتنع محبى المحيط من الغوص فيه.
كان هذا العام هو الهبوط القطبى السنوى رقم 117، إنه تقليد يدعو الناس إلى أن يطهروا أنفسهم قبل دخول العام الجديد.
وفى ليلة رأس السنة عام 2021، قرر منظمو "الغطس القطبي" البقاء بأمان، بدلًا من استضافة مئات المشاركين، الذين يمكن أن ينشروا فيروس كورونا، وتم تغيير العديد من الأحداث لأغراض خيرية. ومع ذلك قرر بعض الناس الخروج على أى حال.

هذا العام هو الهبوط القطبي السنوي رقم 117

عشاق الغطس القطبي ينزلون الماء المجمد

ألغيت مراسم الطقس هذا العام بسبب كورونا

يهدف الحدث لرمزية التطهر والاستعداد لعام جديد

بالملابس الملونة تهرول الفتاتان للغطس القطبي

حاول المنظمون وضع خطط بديلة مثل الأعمال الخيرية

رجلان يخرجان من الماء بعد ممارسة طقس الغطس القطبي