وأوضح أن 1% فقط من سكان العالم جنوا الفوائد من هذا الواقع، في الوقت الذي باتت دخول أكثر من 50% من مواطني الدول المتطورة راكدة على مدار العقود الثلاثة الأخيرة من الزمن، بينما ازدادت تكاليف التعليم والخدمات الطبية خلال الفترة نفسها ثلاثة أضعاف.
وأشار إلى أن ملايين الناس، حتى في الدول الغنية، توقفوا عن رؤية آفاق لزيادة دخولهم، مع أنهم لا يزالون يواجهون مشكلات في الحفاظ على صحتهم وضمان تعليم أبنائهم.