شاعر وسياسى وفنان.. صلاح عبد الله يبدأ يومه الأول بعامه الـ67 برثاء إخوته.. فيديو

الثلاثاء، 26 يناير 2021 08:57 م
شاعر وسياسى وفنان.. صلاح عبد الله يبدأ يومه الأول بعامه الـ67 برثاء إخوته.. فيديو الفنان الكبير صلاح عبد الله

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
صلاح عبد الله ..الكوميديا تمثل إحدى مكونات شخصيته، معروفا ببساطته وتواضعه، بدأ يومه الأول من عامه الـ 67 بنعى إخوته الذين رحلوا عن دنيانا وتركوه، فكتب تدوينة قال فيها: "كلهم مشيوا وسابونى قاعد شاكر حامد راضى وصامد.. راضى بحكمتك وطمعان فى رحمتك فبلغهم سلامى وآخر كلامى طهرنى من آثامى وأعِنى على طاعتك واحسِن ختامى".
 
ولد صلاح عبد الله عام 1955 فى حى بولاق أبو العلا، الذى عاش فيه ست سنوات من طفولته، لينتقل بعدها وهو فى السابعة من عمره مع أسرته إلى حى بولاق الدكرور القريب.
 
لم يكن فى طفولة صلاح عبد الله ما ينبئ بعشق الفن والاهتمام بعالم التمثيل، حيث ركز اهتماماته فى كتابة الشعر السياسى والعمل بالنشاط السياسى.
 
التحق بكلية التجارة للدراسة فيها، حتى جذبته فرقة تمثيل الجامعة، وأعجب بما تقدمه من أعمال مسرحية على خشبة مسرح الجامعة، فقرر تكوين فرقة مسرحية للهواة أطلق عليها اسم "تحالف قوى الشعب العامل" والتى ضمت بعض العمال والحرفيين، بالإضافة إلى زملائه من الطلاب.
 
مع انشغاله بالعمل المسرحي، قرر صلاح عبد الله ترك العمل بالسياسة، خاصة بعد نجاحه فى كتابة أشعار عدد من المسرحيات التى عمل بها، ففاز بجائزة أحسن مخرج وأحسن ممثل مسرحى بالجامعة.
 
بزغ نجم صلاح عبد الله حتى تلقفه عدد من المخرجين الذين صنع لهم مجدا كبيرا بنجاح كافة الأدوار التى قام بها على مدار تاريخه الفني، ليثرى الشاشة بمئات من الأعمال التى قال عنها :"أتمنى أن تبقى هذه الأعمال فى ذاكرة رصيدى وأن يتباهى بها أولادى من بعدى".









مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة