قصة صور.. محمد عصام الطيار حامى حمى الفراعنة فى مونديال اليد

الأحد، 24 يناير 2021 10:00 ص
قصة صور.. محمد عصام الطيار حامى حمى الفراعنة فى مونديال اليد محمد عصام الطيار
كتبت أسماء عمر

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

الوصول للشهرة من أصعب الطرق، كان نتاجاً عادلاً لرحلة النجاح التى خاضها الحارس الواعد محمد عصام الطيار، حارس مرمى النادى الأهلى ومنتخب مصر لكرة اليد، والذى أثبت مباراة بعد الأخرى أنه جدير بثقة المصريين فى قدراته الفنية، ليكون أحد أهم العناصر المؤثرة فى انتصارات الفراعنة المستمرة حتى الآن بمونديال اليد 2021، الذى تستضيفه مصر فى تحدٍ كبير مع الظروف الحالية التى ألقت بظلالها على جميع دول العالم بسبب كورونا.

محمد عصام الطيار حارس من مواليد 7 أبريل 1996، لديه طموح وإصرار الشباب، حيث جسد مقولة مصر ولادة فى المونديال الحالى وطمأن الجماهير على حراس المرمى فى كأس العالم 2021.

بدأ الطيار مسيرته الرياضية مع رياضة السباحة، قبل أن يتحول إلى كرة اليد، غير أنه لم يجد نفسه فى أى مركز سوى حراسة المرمى، والتحق الطيار بالنادى الأهلي، وفى قطاع الناشئين تبلورت موهبته، ليشارك مع منتخبات الناشئين ويصل فى النهاية إلى حراسة مرمى المنتخب الأول.

ولم يكتف الطيار بإنجازاته الكروية بل على الصعيد الدراسى أيضاً يدرس حارس مرمى الأهلى فى كلية الهندسة، إلى جانب مشاركته مع الأهلى ومنتخب مصر فى المباريات.

الطيار شارك فى تصدر الفراعنة لمجموعته بالدور الرئيسى لمونديال اليد، وباتوا على مسافة قريبة من الالتحاق بالثمانية الكبار فى البطولة والتأهل إلى ربع النهائى خاصة، بعد تعادل السويد وسلوفنيا الذى أشعل الصراع فى المجموعة الرابعة، حيث رفع منتخب السويد رصيده إلى 6 نقاط فى الصدارة بالتساوى مع المنتخب المصرى ولكن بأفضلية المواجهات المباشرة، والاتحاد الروسى يحل ثالثا بـ 5 نقاط متساويا مع سلوفينيا ولكن بأفضلية المواجهات المباشرة، ولكل من المنتخبات الأربعة حظوظ فى التأهل لربع النهائي.

بينما فقد منتخبا بيلاروسيا ذات النقطتين ومقدونيا الشمالية بلا رصيد من النقاط حظوظهما فى التأهل لربع النهائي.

الطيار (1)

الطيار (1)

 

الطيار (2)
الطيار (2)

 

الطيار (3)
الطيار (3)

 

الطيار (4)
الطيار (4)

 

الطيار (5)
الطيار (5)

 

الطيار (6)
الطيار (6)

 







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة