أسرار وطرائف فى حياة المطرب الشعبى حكيم كشفها خلال لقائه ببرنامج "سهرانين" المذاع على قناة ON، فمنذ صغره كان يتمنى أن يكون مغنيا رغم أن والده "العمدة" كان يرفض.
وقال: أبويا بهدلنى وقعد سنين يقاطعنى ورفع علىّ السلاح 3 مرات بسبب الغناء، وأضاف: "مرتين تهويش ومرة شد الأجزاء لما زهق منى"، وقال إن والده لم يشاهده وهو يغنى حتى توفى
حكيم كشف أنه فى سن 14 عامًا كان يحضر "عربية كارو" ويحولها لمسرح ويقف عليها ليغنى للأطفال وقال: "عملت فرقة وأنا عندى 14 سنة وكنت بأجر الآلات ببطاقة أخويا"، للغناء فى الأفراح
وتابع أنه كان يغنى فى شارع محمد على وأجره وقتها 3 جنيهات، بينما كان يتقاضى عدوية 50 جنيها وحكى المطرب مواقف مثيرة أخرى، فوالده كان يعتبر ارتداء رجل اللون الأحمر أو وضع "البرفان" أو قوله كلمة "باى" لا يصح على الإطلاق
وقال إنه اشترى بيجامة لونها أحمر وكان سنه 20 عاما، قائلا: أبويا لما شافنى طلع يجرى ورايا فى الشارع"
وأضاف ساخرا: "بعد ما أبويا مات بقى جبت عربية حمرا ولبست أحمر وعملت أوضتى أحمر"
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة