جيرارد يصنع التاريخ مع رينجرز الاسكتلندى.. الأفضل هجوميا ودفاعيا

السبت، 02 يناير 2021 05:28 م
جيرارد يصنع التاريخ مع رينجرز الاسكتلندى.. الأفضل هجوميا ودفاعيا جيرارد
كتب عرفة الضبع

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

واصل فريق رينجرز الاسكتلندى، نتائجه الرائعة تحت قيادة المدرب الإنجليزى ستيفن جيرارد، في الموسم الجارى 2020-2021، بعدما حسم ديربى جلاسجو لصالحه أمام غريمه التقليدي بهدف دون مقابل، في المباراة التي جمعت بينهما اليوم، السبت، على ملعب "ايبروكس ستاديوم"، ضمن منافسات الجولة الـ22 من عمر مسابقة الدوري الاسكتلندى.

ويغرد رينجرز منفردا في صدارة جدول ترتيب الدوري الاسكتلندى هذا الموسم بعدما رفع رصيده إلى 62 نقطة، ليوسع الفارق إلى 19 نقطة مع سيلتك أقرب منافسيه حيث يحتل المركز الثانى برصيد 43 نقطة 19 مباراة.

وحافظ رينجرز على سجله خاليا من الهزائم في الدوري حتى الآن، حيث خاض 22 مباراة نجح خلالها في تحقيق 20 انتصارا تحت قيادة جيرارد، بالإضافة إلى تعادلين فقط.

ويملك رينجرز أقوى خط هجوم فى الدوري الاسكتلندي بالموسم الحالي، حيث سجل 57 هدفا، كما يعد أفضل خط دفاع في المسابقة حتى الآن بعدما استقبلت شباكه 5 أهداف فقط.

 
 
 

من جانبه، أكد ستيفن جيرارد، نجم ليفربول السابق، والمدير الفني الحالي لفريق جلاسجو رينجرز الأسكتلندي، أن تدريب الريدز في يوم من الأيام، حلم بالنسبة له، ولكنه يرى أن الألماني يورجن كلوب المدرب الحالي، هو الأفضل في العالم بالوقت الحالي.

وتحدث جيرارد عن إمكانية تدريب ليفربول في المستقبل، خلال تصريحات أبرزتها صحيفة "ليفربول إيكو"، قائلا :"من الصعب التنبؤ بالمستقبل، فقط كوني لاعب جيد لليفربول وحظيت بمسيرة هناك لا يعني انني سأكون مدربهم بالمستقبل".

وتابع جيرارد قائلا :"هل أريد أن أكون مدرب ليفربول يوما ما ؟ نعم هذا حلم لي ولكن ليس بهذا الوقت .. نحن الآن نمتلك أحد أفضل مدربي العالم إذا لم يكن الأفضل على الإطلاق، عندما أحظى بمسيرة جيدة في ليفربول هذا لايعني أنني سأكون المدرب للفريق بعد ذلك".

وواصل نجم الريدز السابق قائلا :"لدينا واحد إن لم يكن أفضل مدرب بالعالم (كلوب) وقد كان مذهلاً منذ وصوله وقدم الكثير من النجاحات بالسنوات الماضية وهذا يعني أن ليفربول مكاناً مميزاً وآمل أن يستمر هكذا".

 







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة