فى القدم، قبل اختراع التصوير الفوتوغرافى، كانت اللوحات لا تقدر بثمن لتوثيق ما تبدو عليه الشخصيات التاريخية، ومع ذلك فى الوقت الحاضر فإن فن التصوير الفوتوغرافى ليس له فائدة تذكر كمستند توثيقى، على الرغم من أن القيمة الفنية لم تتغير.
وبحسب موقع "boredpanda" ولعل ما يميز اللوحات هى جودتها التى لا تنفصل عن بعضها الواقع، ومع ذلك، مع ظهور الصور التى تم إنشاؤها بواسطة الذكاء الاصطناعي، لا تزال اللوحات هى المصدر الأساسى والمادة لاستلهام الإلهام من أجل الترفيه.
"ناثان شيبلي" فنان استفاد من بعض اللوحات القديمة لشخصيات تاريخية شهيرة، ليستخدمها مع الذكاء الاصطناعى لإعادة إنشاء صورة واقعية بشكل لا يصدق، وأصبح الشىء الذى كان حدوثه مستحيلاً قبل أعوام حقيقة الآن، قام "ناثان" باستخدام المؤثرات البصرية عن طريق إعداد مجموعة جديدة من الصور بناءً على اللوحات والأسماء التى يعرفها معظمنا من دروس التاريخ لدينا، مع التركيز فى الغالب على العائلة المالكة البريطانية، سلالة تيودور، على وجه الدقة، إلى جانب شخصيات أخرى مثل جورج واشنطن، ويليام شكسبير، إلخ..
إدوارد السادس
الملكة اليزابيث الأولى (القديمة)
الملكة إليزابيث الأولى (منتصف العمر)
الملكة اليزابيث الأولى
آن بولين 2
آن بولين
جورج واشنطن
ماري تيودور
هنري الثامن
هنري السابع
وليم شكسبير
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة