محافظ القليوبية يستجيب لشكوى بشأن وجود كابينة كهرباء مكشوفة بالشارع فى الخصوص

الأربعاء، 13 يناير 2021 01:00 ص
محافظ القليوبية يستجيب لشكوى بشأن وجود كابينة كهرباء مكشوفة بالشارع فى الخصوص كابينة الكهرباء
كتبت: شيماء حمدى - القليوبية إبراهيم سالم

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أرسل القارئ أحمد محمد أحمد، شكوى عبر خدمة صحافة المواطن باليوم السابع، بشأن وجود كابينة كهرباء غارقة فى مياه الصرف الصحى، تعرض الأهالى لخطر الصعق الكهربائى بشارع النبوى السيد بالخصوص.

فيما أكد محافظ القليوبية، إحالة الشكوى لمدينة الخصوص برئاسة اللواء نادر سعيد، والتشديد على سرعة التنسيق مع شركة مياه الشرب والصرف الصحى، والكهرباء ورفع مياه الصرف المنتشرة بالمنطقة إلى جانب رفع مستوى كابينة الكهرباء حفاظا على أرواح الأطفال والمواطنين بالمنطقة وعدم تعريضهم لخطر الصعق الكهربائى.

WhatsApp Image 2021-01-09 at 7.40.06 PM
 
WhatsApp Image 2021-01-09 at 7.38.48 PM
 
تأتى هذه المشاركات ضمن مبادرة "سيبها علينا "التي أطلقتها "اليوم السابع" لحرصها المستمر على التواصل مع قرائه وإيمانا منه بأن الرسالة الصحفية الأهم التى يحملها الموقع هى خدمة المواطن والعمل على إيصال صوته للمسئولين، يعلن "اليوم السابع" عن انطلاق أكبر مبادرة ل استقبال شكاوى القراء ومشاكلهم وتوصيل هذه المشكلات للمسئولين والمتابعة المستمرة معهم حتى حلها، بالإضافة إلى مساعدة الحالات الإنسانية والصحية، وذلك عبر خدمة "واتس آب" اليوم السابع برقم 01280003799 أو عبر البريد الإلكترونى send@youm7.com  أو عبر رسائل "فيس بوك"، على أن تُنْشَر الأخبار المُصَوَّرَة والفيديوهات باسم القُرّاء.

وتعتبر هذه المبادرة واحدة من أكبر المبادرات التى يطلقها موقع "اليوم السابع" لاستقبال شكاوى المواطنين والعمل على حلها مع مختلف الجهات الحكومية، كما تتيح الخدمة الجديدة إمكانية أن يطلب القراء من فريق عمل "اليوم السابع" تغطية حدث أو التحقيق فى مشكلة تصادف أحد القراء أو قضية تهم قطاع من المواطنين أو الكشف عن نقص فى الخدمات، أو نشر شكوى أو استغاثة، أو تصحيح خبر أو معلومة على الموقع، أو إرسال فيديوهات أو صور لحدث تواجدتم فيه وسيتم نشرها باسمكم على موقع "اليوم السابع".










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة