فى الوقت الذى انشغل فيه العالم بأحداث اقتحام مبنى الكونجرس الأمريكي انتشرت صورة لأحد المتظاهرين كالنار فى الهشيم على منصات التواصل الاجتماعى لأحد المتظاهرين عرف باسم "ذى القرنين"
وبعد أيام من ليلة الفوضى سلم نفسه للشرطة بعد 4 أيام من الواقعة وفى التحقيقات قال جيكوب تشانزلى إنه ظهر فى مبنى الكابيتول مع من حضروا من أريزونا بناء على طلب الرئيس المنتهية ولايته أما حامل منصة المتحدث باسم مجلس النواب ويدعى "آدم جونسون" فتم اعتقاله
قبضت الشرطة على "ريتشارد بارنيت" والذي جلس على كرسي رئيس مجلس النواب رافعا قدمه على المكتب فألقى القبض عليه
ويواجه الثلاثة تهمة الدخول أو البقاء في أي مبنى أو أرض محظورة بشكل غير قانوني واستخدام العنف والسلوك غير المنضبط في الكابيتول