وزير الرياضة ردا على طلب اتحاد الكرة بتحمل تكاليف الفار: "لا تعليق"

الأحد، 10 يناير 2021 02:48 م
وزير الرياضة ردا على طلب اتحاد الكرة بتحمل تكاليف الفار: "لا تعليق" اشرف صبحى
كتبت ياسمين يحيى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

علق الدكتور أشرف صبحى، وزير الشباب والرياضة، على طلب مسئولى اللجنة الثلاثية المكلفة بإدارة اتحاد الكرة بأن تتحمل الوزارة تكاليف الاستعانة بتقنية الفار فى مباريات الدورى، وقال صبحى فى تصريحات خاصة لليوم السابع، إن الأمور الاقتصادية لا تعليق عليها قائلا "لا تعليق".

 

وخاطبت اللجنة الثلاثية المكلفة من الاتحاد الدولى لكرة القدم "الفيفا" لإدارة اتحاد الكرة، الدكتور أشرف صبحى وزير الشباب والرياضة، من أجل تحمل الوزارة تكاليف تقنية الفيديو "الفار" فى مباريات الدورى وكأس مصر، خاصة بعد رفض جميع الأندية فى تحمل أى من تكاليف تقنية الفار خلال اجتماع اللجنة الأخير مع مندوبى الأندية لبحث إلغاء الفار أو تحمل الأندية تكاليفها.

 

وأكدت اللجنة المكلفة بإدارة الاتحاد المصرى لكرة القدم ورؤساء ومندوبى أندية الدورى الممتاز ضرورة الاستمرار فى الاستعانة بتقنية حكم الفيديو المساعد مع انهاء أى أمور إجرائية أو قانونية أو مالية متعلقة بالعلاقة بين الاتحاد والشركة المنفذة من خلال الجهات المعنية بما يضمن سلامة كل الإجراءات.

 

وأكد أشرف صبحى، وزير الشباب والرياضة، أن نسبة الجمهور المقرر حضوره فى بطولة كأس العالم لكرة اليد التى تنظمها مصر فى الفترة من 13 الى 31 يناير الجارى قد تقل عن 20 % من سعة كل صالة بسبب تفشى فيروس كورونا، وأضاف صبحى فى تصريحات خاصة لليوم السابع، أن هناك جلسة اليوم مع اللجنة المنظمة لتحديد النسبة النهائية، ولكن لن يزيد العدد عن نسبة الـ 20 % بل هناك احتمالية أن يقل عن ذلك.

ووقعت وزارة الشباب والرياضة بروتوكول تعاون مع إحدى شركات توصيل الطعام، فى إطار مبادرة دراجتك صحتك، ووقع البروتوكول أحمد الشيخ ممثلا عن وزارة الرياضة بحضور الدكتور أشرف صبحى وأشرف صالح المدير التنفيذى للوزارة ،

وشهد توقيع البروتوكول بث فيديو عن الرئيس السيسى وحديثه عن التحديات والقدرة على التطوير والتنمية، ومن المقرر أن توفر الشركة فرصة عمل للشباب الذين سيستفيدون من المبادرة وتدريبهم القدرة على الالتحاق بالعمل فى الشركة. 

 

 







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة