مقالات الصحف.. عماد الدين أديب: العار.. «قتلنا أنفسنا أكثر من أعدائنا»!.. وجدى زين الدين: الشللية تهاجم «هيكل».. د. محمود خليل: رغبات متوحشة.. بهاء أبو شقة: نظام تعليم عصرى.. عباس الطرابيلى: 3 خطب أثرت فى حياتى

السبت، 05 سبتمبر 2020 12:07 ص
مقالات الصحف.. عماد الدين أديب: العار.. «قتلنا أنفسنا أكثر من أعدائنا»!.. وجدى زين الدين: الشللية تهاجم «هيكل».. د. محمود خليل: رغبات متوحشة.. بهاء أبو شقة: نظام تعليم عصرى.. عباس الطرابيلى: 3 خطب أثرت فى حياتى مقالات الصحف
كتب محمد شرقاوى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تناولت مقالات الصحف المصرية الصادرة صباح السبت، عددا من القضايا والموضوعات الهامة أبرزها عماد الدين أديب: العار: «قتلنا أنفسنا أكثر من أعدائنا»!.. وجدى زين الدين: الشللية تهاجم «هيكل».. د. محمود خليل: رغبات متوحشة.. بهاء أبو شقة: نظام تعليم عصرى.. عباس الطرابيلى: 3 خطب أثرت فى حياتى..

الوطن
 

عماد الدين أديب: العار: «قتلنا أنفسنا أكثر من أعدائنا»!
عماد الدين أديب: العار: «قتلنا أنفسنا أكثر من أعدائنا»!

تحدث: "هناك حقيقة مؤلمة مخزية هى أن قتلى العرب برصاص عربى 28 ضعفاً لشهداء العرب برصاص «العدو» الإسرائيلى فى نصف قرن.. وحكام عرب قتلوا شعوبهم برصاص عربى.. وحكام عرب اعتدوا على حدود جيرانهم وغزوا أراضيهم برصاص عربى.. وأنظمة عربية كانت لديها الشجاعة القصوى فى قتل المتظاهرين المدنيين المجردين من السلاح، لكنها لم تقتل عصفورة واحدة آتية من أراضى «العدو» الإسرائيل.. وبعضنا «أسد» على قومه، بينما يكون «نعجة» أمام الأعداء.

د. محمود خليل: رغبات متوحشة
د. محمود خليل: رغبات متوحشة

تحدث : "لم يكن توافر المال فى اليد وانتعاش القدرة الاقتصادية قريناً لانهيار الأخلاق فى يوم من الأيام، كما هو الحال فى أيامنا هذه. عبر تاريخه المديد لم يخل المجتمع المصرى فى فترة من الفترات من الأثرياء المترفين الذين يعيشون عيشة الأجاويد.. ولم يكن الرخاء الاقتصادى لدى أسرة يدفع كبيرها أو كبيرتها إلى ترك الفرصة لأبنائهم ليفسدوا كما شاءوا وشاء لهم الهوى. على العكس تماماً كان المال يسخر لتوفير تعليم أفضل (فى مصر أو فى الخارج) وثقافة أرقى للأبناء تجعل منهم نماذج للأخلاق الرفيعة".

 

الوفد
 

بهاء أبو شقة: نظام تعليم عصرى
بهاء أبو شقة: نظام تعليم عصرى

 

تحدث : "الحقيقة أن وزارة التربية والتعليم تقوم، فى إطار المشروع الوطنى للنهوض بالبلاد، بإعادة النظر فى المنظومة التقليدية للتعليم حتى يتم رفع ترتيب مصر فى المنظومات والتصنيفات العالمية. كما تعمل الوزارة على بناء نظام تعليمى عصرى، وبهذا فقد بدأت المنظومة التعليمية الجديدة القائمة على مواكبة العصر والمتغيرات الجديدة على الساحة العالمية وبما يتوافق مع عصر التكنولوجيا الذى نحياه حالياً، ولذلك وجدنا التجديد الحقيقى بدأ مع منظومة رياض الأطفال والصفوف الأولى فى المرحلة الابتدائية، وتم تغيير جذرى لنظام الثانوية العامة بالاعتماد على التحول الرقمى والبيئة التكنولوجية باعتبارهما من الأمور المهمة جداً لمواكبة التطورات التكنولوجية، وبما يتفق مع المعايير العالمية للتعليم قبل الجامعى، ولذلك تم بناء مناهج جديدة تختلف كلية عن المناهج الفكرية القائمة على الحفظ والتلقين، أما هذه المناهج فتقوم على الإبداع والابتكار والفهم، وكان لزاماً أن يتم تغيير نظم التدريس القديمة واستبدالها بأخرى حديثة قائمة على الحوار والابتكار والفهم، ومن هنا قامت وزارة التربية والتعليم بإعادة تأهيل المعلمين بما يتفق مع الرؤية الجديدة للتعليم فى مصر، وما زالت الوزارة تقوم بإعداد المعلمين باستمرار وإرسال بعثات إلى الخارج ليعودوا بفكر جديد يتم تطبيقه بالبلاد، وقد تحققت بالفعل على الأرض نتائج طيبة فى هذا الصدد، ووجدنا تغييراً جذرياً يتم حالياً فى المنظومة التعليمية".

وجدى زين الدين: الشللية تهاجم «هيكل»
وجدى زين الدين: الشللية تهاجم «هيكل»

تحدث : "أصابتنى الدهشة والغرابة، عندما قرأت فى جريدة الأخبار كل هذا الهجوم الكاسح على الأستاذ أسامة هيكل وزير الدولة للإعلام، وازدادت الدهشة أكثر عندما رأيت فى ذات العدد مديحاً نارياً لشخص الأستاذ حسين زين رئيس الهيئة الوطنية للإعلام، وكذلك الحال فى اليوم السابق للأستاذ كرم جبر رئيس المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام، ويعلم الله أنه لا يوجد بينى وبين هؤلاء جميعًا أى خلاف شخص وتجمعنى بهم جميعًا علاقة ود واحترام وتقدير، لكن هناك علامة استفهام كبيرة، تحتاج إلى تفسير وتوضيح حول الهجوم غير المبرر على وزير الإعلام والمدح فى رئيس الهيئة الوطنية للإعلام والمجلس الأعلى لتنظيم الإعلام".

عباس الطرابيلى: 3 خطب أثرت فى حياتى
عباس الطرابيلى: 3 خطب أثرت فى حياتى

تحدث : "الأولى كانت فى أكتوبر 1951 عندما وقف زعيم الأمة مصطفى النحاس يتحدث فى الاجتماع المشترك بين أعضاء مجلسى النواب والشيوخ ويعلن جملته الخالدة «من أجل مصر وقعت معاهدة 1936 ومن أجل مصر أطالبكم اليوم بإلغائها».. كنت وقتها طالبًا بمدرسة دمياط الثانوية ووقفت على ناصية شارع الأمير فاروق «التجارى» أستمع إلى الزعيم الجليل وهو يعلن إلغاء معاهدة 1936 بعد أن تعب كثيرًا وخاض العديد من المفاوضات مع الإنجليز لعقدها، ولما وجدهم يماطلون لم يجد إلا أن يلغى المعاهدة التى سبق أن وقعها بنفسه عام 1936.. وكان خطاب النحاس باشا يحمل موافقة ضمنية من الحكومة الوفدية للشعب أن يثور ويسمح للشباب بحمل السلاح وينطلق إلى منطقة القناة ليطارد جيش الاحتلال.. والنحاس بذلك إلى منطقة القناة ليطارد جيش الاحتلال".







مشاركة



الموضوعات المتعلقة


لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة