الصحف العالمية اليوم.. ترامب يدعو مالكة صالون تجميل لإدارة مجلس النواب بدلا من بيلوسى.. اتهامات لجونسون بخرق التباعد خلال اجتماع نواب المحافظين.. وإيقاف 7 ضباط شرطة عن العمل فى نيويورك لسوء تعاملهم مع رجل أسود

الجمعة، 04 سبتمبر 2020 02:30 م
الصحف العالمية اليوم.. ترامب يدعو مالكة صالون تجميل لإدارة مجلس النواب بدلا من بيلوسى.. اتهامات لجونسون بخرق التباعد خلال اجتماع نواب المحافظين.. وإيقاف 7 ضباط شرطة عن العمل فى نيويورك لسوء تعاملهم مع رجل أسود الرئيس الأمريكى دونالد ترامب
كتبت ريم عبد الحميد - فاطمة شوقى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

اهتمت الصحف العالمية الصادرة اليوم، الجمعة، بعدد من القضايا من بينها اتهامات لبوريس جونسون بخرق التباعد الاجتماعى باجتماعه مع 50 من نواب المحافظين، ودعوة الرئيس الامريكى دونالد ترامب مالكة صالون تجميل لإدارة مجلس النواب بدلا من رئيس المجلس نانسى بيلوسى.

الصحف الأمريكية:

ترامب يدعو مالكة صالون تجميل لإدارة مجلس النواب بدلا من بيلوسى..فكيف ردت؟

وجدت سيدة أمريكية بسيطة تمتلك صالونا للتجميل فى ولاية كاليفورنيا نفسها فى قلب أزمة بين رئيسة مجلس النواب نانسى بيلوسى والرئيس ترامب. حيث تمتلك إريكا كيوس صالونا للتجميل فى ولاية كاليفورنيا، والذى تم الكشف مؤخرا أن بيلوسى ذهبت إليه لتصفيف شعرها وانتهكت قيود كورونا المفروضة من قبل الولاية، وهو ما أثار ضدها عاصفة من الانتقادات والسخرية لاسيما فى الجمهوريين وقائدهم الرئيس ترامب.

وقال موقع فوكس نيوز إنه بعدما وجدت كيوس نفسها محاصرة مع بيلوسى، التى زعمت أنه نصب لها فخ، قرر ترامب أن معجب بأسلوب صاحبة الصالون. وكتب تغريدة مساء الخميس طرح فيها فكرة أن تدير كيوس مجلس النواب وتتولى منصب رئاسته، وهو الدور الذى تقوم به بيلوسى الآن.

وقال ترامب أيضا فى كلمة أمام حشد انتخابى "أريد صاحبة الصالون أن تقود مجلس النواب".

 وردا على ما قاله ترامب، قالت كيوس إنها ترى كيف يقاتل الرئيس بقوة من أجل أمريكا، وكان ذلك ملهما لى لفعل الصواب من أجل العاملين فى صناعتى وفى الصناعات الصغيرة الأخرى فى كل مكان.

وأضافت أنها لم تتوقع أبدا كل هذا، لكن البيت الذى تركز عليه الآن هو منزلها الذى تعيش فيه ابنتين تحت العاشرة يتم تعليمهما الآن بالتباعد الاجتماعى، لكنها أعربت عن تقديرها لهذه المشاعر.

 

وتابعت قائلة: إنه رئيسى وسأفعل ما أن بحاجة لفعله.

 

وقف 7 ضباط شرطة عن العمل فى نيويورك لسوء تعاملهم مع رجل أسود توفى لاحقا

قالت صحيفة واشنطن بوست إنه تم وقف سبعة من ضباط الشرطة عن العمل فى نيويورك بعد الكشف عن مقطع فيديو منذ مارس الماضى، يظهر وضع غطاء على رأس رجل أسود محتجز لدى الشرطة توفى لاحقا، مما أدى إلى تبادل الاتهامات بين المسئولين المحليين.

وفى ظل تساؤلات متزايدة عن الأسباب التى أدت إلى انتظار خمسة أشهر للإعلان عن ملابسات وفاة الشاب الأسود دانيال برود، نُشر مقطع الفيديو أمس الخميس، ليجبر الأمريكيون مرة أخرى للتساؤل عما إذا كانت الأساليب التى تتبعها الشرطة متشددة للغاية.

 وفى ظل حالة الغضب والاحتجاجات فى نيويورك وفى مختلف أنحاء أمريكا، اعتذرت عمدة مدينة روشستر بولاية نيويورك ووجهت توبيخا لرئيس الشرطة التى زعمت أنه لم يكشف لها ملابسات وفاة  برود، الذى قال مسئولون أنه كان يعانى من انهيار نفسى وقت القبض عليه.

وقالت عمدة روشستر لوفلى وارن فى مؤتمر صحفى إنه تم خذلان دانيال برود من قبل الشرطة ونظام الصحة النفسية والمجتمع ومتها هى نفسها، ووجها الاعتذار لعائلة برود ولكل المجتمع.

وقالت وارين إن رئيس الشرطة أخبرها أن برود كان يعانى من جرعة مخدرات زائدة على ما يبدو أثناء احتجازه.

 

وقالت أنه لم يتم إخبارها أن الضباط قيدوا برودو، وأنها لم تعلم بما حدث بالكامل إلا فى أغسطس من قبل مجلس المدينة بعدما تقدم محامى عائلة برودو بطلب لفتح التسجيلات. وأعلنت وارن وقف الضباط الذين لم يتم الكشف عن أسمائها، رغم تحذير محامى المدينة.

 

ترامب ينفى بقوة مزاع رفضه زيارة مقابر جنود أمريكيين

نفى الرئيس الأمريكى دونالد ترامب بقوة ما ورد فى تقرير لمجلة أتلانتك بأنه أهان الجنود الأمريكيين الذين قتلوا فى إحدى المعارك ، وأنه اختار تجنب احتفالات تكريم المحاربين، وخلال حديثه للصحفيين بعد عودته فى حدث انتخابى فى ولاية بنسلفانيا، قال ترامب إن التقرير الصحفى كان مخزيا.

وكانت مجلة أتلانتك الأمريكية قد زعمت أن ترامب لم يرغب فى حضور احتفال فى مقبرة للجنود الأمريكيين فى فرنسا عام 2018 لأنه كان يخشى من أن المطر سيفسد شعره.

 

 وأصر ترامب أمس الخميس على أن الخدمة السرية منعته من حضور الاحتفال، وقال إنه كان مستعدا للذهاب إلى احتفال، وكان لديه احتفالين، واحدا فى اليوم التالى وكانت هناك أمطار وانتهت.

 

الصحف البريطانية:

اتهامات لبوريس جونسون بخرق التباعد الاجتماعى باجتماعه مع 50 من نواب المحافظين

قالت صحيفة إندبندنت البريطانية إن هناك اتهامات موجة إلى رئيس الوزراء البريطانى بوريس جونسون بكسر القواعد الخاصة بالتباعد الاجتماعى باستضافته اجتماعا لنواب حزب المحافظين.

 وطالب حزب الديمقراطيين الأحرار بإجراء تحقيق بعدما تواجد ما لا يقل عن 50 من حزب المحافظين داخل غرفة، على الرغم من وجود لافتة تحذير على الباب بالسماح بوجود 29 شخص فقط.

 

وقال شهود لموقع بلومبرج إن رئيس الوزراء البريطانى أخبر الاجتماع أنه يريد أن يختلط الناس فى جميع أنحاء البلاد بشكل وثيق بنفس الطريقة بحلول عيد الميلاد.

 

ومع ذلك، وبعد 40 دقيقة فقط من انتهاء الاجتماع، أصدر مكتب رئيس الوزراء تغريدة تحذر الناس من حضور التجمعات لأكثر من 30 شخص.

واحتجت ويرا وهبهاوس، النائبة عن حزب الديمقراطيين الأحرار قائلة: "لا نهاية فى الأفق لنفاق المحافظين". وأضافت أن رئيس الحكومة ووزراءه قد قضوا على ثقة الرأى العام فيهم بدفاعهم المخزى عن دومنيك كامينجز، لكن يبدو أنهم لم يتعلموا الدرس بعد.

 

 وكتب الديمقراطيون الأحرار إلى جاكوب ريس موج، رئيس مجلس العموم، يطالبون بالتحقيق والتحرك لو تم كسر قواعد كوفيد 19.

 

يأتى هذا الجدل بعد السماح باستمرار كامينجز فى عمله مساعدا رئيسيا لجونسون على الرغم من خرقه قواعد الإغلاق فى إبريل الماضى بقيامه برحلة عبر البلاد.

 

أستاذ للتاريخ الأمريكى الأفريقى تخفى هويتها طوال سنوات

قالت صحيفة الجارديان  إن ناشطة محنكة وأستاذ للتاريخ الأمريكى الأفريقى فى جامعة جورج واشنطن ظلت تتظاهر لسنوات على أنها سوداء على الرغم من كونها امرأة بيضاء من مدينة كانساس.

وكتبت كروج فى اعترافها إنها تجنبت خلال حياتها بعد الطفولة الحديث عن أنها طفلة يهودية بيضاء فى نشأت إحدى ضواحى مدينة كانساس سيتى، وتخفت تحت هويات مفترضة مختلفة بانها من أصل أفريقى، ثم من الكاريبى.

وعُرفت كروج  فى أوساط المثقفين باسم جيسيكا لابوماراليرا، وظهرت فى يونيو الماضى تتحدث فى جلسة عامة فى مدينة نيويورك حول وحشية الشرطة

 وأعرب هؤلاء الذين يعرفون كروج باسم لابومباليرا عن انزعاجهم مما تم الكشف عنه على مواقع التواصل الاجتماعى، وقال المؤلف روبرت جونز جونيور على تويتر إنه فى حالة ذهول، ومازال فى مرحلة الصدمة، لكنه فى الغالب يشعر بالخيانة .

 

 

الصحافة الإسبانية والإيطالية

دراسة تكشف تدمير حرائق الغابات فى قرطبة مساحة تعادل 12 مدينة فى 20 عاما

 

أكدت دراسة أجرها معهد جولتيش التابع لجامعة قرطبة الوطنية UNC أنه بين عامى 1999 و 2017 ، إنه تم تسجيل ما مجموعه 5358 حريق غابات في جبال قرطبة، وبلغت المنطقة المتضررة 700376 هكتارًا ، أي ما يعادل 12 مدينة في قرطبة، وقال الباحثون المسؤولون إن معظم حالات انتشار الحرائق فى الغابات بالمنطقة  كانت بسبب النشاط البشري.

 

ووفقا لأحد المتخصصين من معهد جوليتش الذين شاركوا فى الدراسة ، خوان أرجانياراز فإن "معظم الحرائق لها أصل بشري".

 

وتقول الدراسة إن الأسباب متنوعة: "من الحرق إلى تجديد المراعي ، ومواد الإضاءة لتقليل حجم النفايات في المكبات المكشوفة ، إلى الاستفزاز لتفكيك وتبرير التغيير في استخدام الأرض لاحقًا مع من أجل التمكين من تمدين المناطق الطبيعية ".

ومن ناحية أخرى ، ترتبط الحرائق التي لها أصل طبيعي بـ "صاعقة البرق"، ولكن في هذه الحالة تحدث دائمًا في سياق تكوين العاصفة".

 

وحذر المتخصص من أن التعافي الكامل للأسطح المحروقة يستغرق 30 عامًا على الأقل، مشيرا إلى أن أنواع جبال قرطبة تنمو ببطء شديد ، بين خمسة و 20 سنتيمترا في السنة، وأوضح قائلاً: "لهذا يستغرق الأمر ما بين عقدين وثلاثة عقود حتى تنمو وتصل إلى ارتفاع كافٍ للسماح لها بالهروب من حريق لاحق" ، موضحًا أن الاحتمال الأكبر لاشتعال النيران في هذه المناطق المتضررة.

 

"

بكتيريا قولونية" فى مستشفى إيطالية تتسبب فى وفاة أطفال..اعرف التفاصيل

 

شهدت مستشفى فى مدينة فيرونا الإيطالية، مأساة حقيقية ، حيث أدت جرثومة الى قتل 4 أطفال وأثرت على 96 آخرين، منهم 9 فى حالة دماغية خطيرة، وأشارت صحيفة "لاستامبا" الايطالية إلى أن مكتب المدعى العام الإيطالى، بدأ التحقيق فى المستشفى بعد شكوى والدين من أن بكتيريا Citrobacter koseri ، كانت السبب فى اصابة العديد من الأطفال بأعراض غريبة والتى ادت فى النهاية الى الموت فى عام 2018.

وتعتبر Citrobacter  مجموعة بكتيريا القولونية تسمى المعوية ، وهي متحركة وقادرة على تخمير اللاكتوز، وبحسب التحقيقات ، تم العثور على البكتيريا القاتلة فى إحدى حنفيات المياه المستخدمة فى تنظيف زجاجات الأطفال فى وحدة العناية المركزة بمستشفى النساء والأطفال فى فيرونا، مما أدى الى حالات الوفاة والاصابة.

 

كما أفاد الادعاء أن البكتريا citrobacter قد استعمرت الصنبور ، ربما بسبب عدم احترام تدابير النظافة ، فالافتقار إلى نظافة الأيدي ، والمنتجات المستخدمة بدون تاريخ فتح ولا غطاء ، وعدم تغيير القفازات بمريض جديد" هي بعض الحالات التي أشار إليها الادعاء.

وبدأت الضوابط الأولى من قبل إدارة المستشفى في يناير ثم توقفت بسبب حالة الطوارئ الناجمة عن فيروس كورونا.

وأوضح رئيس منطقة فينيتو ، لوكا زايا ، أن "المنطقة والمستشفى تحت تصرف سلطات التحقيق من جميع الجوانب" بينما استنكر أولياء أمور الأطفال رغبة المستشفى في التستر على الوضع ، وأوضح لهم أنه شيء يمكن أن يحدث.

ومع ذلك ، اكتشفت إحدى الأمهات ، عند التحدث مع المصابين الآخرين ، أن هذا أمر شائع في المستشفى.

ونددت المرأة التي تحدثت مع أقارب الأطفال المتوفين أمام المستشفى مطالبة بالعدالة: "أنا هنا لأن اللجنة المسؤولة أكدت كل ما كنت أفكر فيه دائمًا: ماتت ابنتي بسبب قصور في النظافة الصحية".

 

 

 

 

 










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة