شكرى يستقبل نائب رئيس المفوضية الأوروبية.. ومؤتمر صحفى مشترك بعد قليل

الخميس، 03 سبتمبر 2020 01:02 م
شكرى يستقبل نائب رئيس المفوضية الأوروبية.. ومؤتمر صحفى مشترك بعد قليل وزير الخارجية سامح شكرى وجوزيب بوريل نائب رئيس المفوضية الأوروبية
كتب : أحمد جمعة - تصوير: حسن محمد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

استقبل سامح شكري وزيـر الخـارجـيـة، اليوم الخميس، جوزيب بوريل، نائب رئيس المفوضية الأوروبية والممثل الأعلى للشئون الخارجية والسياسة الأمنية للاتحاد الأوروبي، وذلك لعقد جلسة مباحثات في قصر التحرير ومن المقرر أن يلى اللقاء مؤتمر صحفى مشترك.

كان وزير الخارجية سامح شكري قد استقبل الأحد الممثلة الخاصة للأمين العام في ليبيا بالإنابة ستيفاني ويليامز، وذلك لبحث آخر مُستجدات المشهد الليبي ورؤية بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا للتسوية السياسية في البلاد.

وصرح أحمد حافظ، المُتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية، بأن اللقاء تناول التطورات الأخيرة التي تشهدها الساحة الليبية على الصعيدين الميداني والسياسي وفرص التوصل لحل سياسي للأزمة، حيث أكد الوزير شكري دعم القاهرة لأي خطوات تدفع نحو التهدئة والتسوية السياسية في ليبيا بما يحقق الأمن والاستقرار للشعب الليبي الشقيق.

وأضاف حافظ أن وزير الخارجية استعرض ثوابت الموقف المصري الداعم للتوصل إلى حل سياسي يحفظ وحدة ليبيا وسلامتها الإقليمية، ويعمل على استعادة دور مؤسسات الدولة الوطنية بها، بالتوازي مع مواجهة الجماعات والتنظيمات الإرهابية والتدخلات الخارجية الهدامة الساعية إلى تأزيم الأوضاع في البلاد.

كما أعرب الوزير شكري عن التقدير للجهود المبذولة في إطار المسار الاقتصادي الذي يستهدف التوصل إلى تفاهمات حقيقية بشأن مسألة إدارة الثروة وعدالة توزيعها بما يصون مقدرات الشعب الليبي وموارده.

 

وزير الخارجية سامح شكرى وجوزيب بوريل نائب رئيس المفوضية الأوروبية (1)
 

 

وزير الخارجية سامح شكرى وجوزيب بوريل نائب رئيس المفوضية الأوروبية (2)
 

 

وزير الخارجية سامح شكرى وجوزيب بوريل نائب رئيس المفوضية الأوروبية (3)
 

 

وزير الخارجية سامح شكرى وجوزيب بوريل نائب رئيس المفوضية الأوروبية (4)
 

 

وزير الخارجية سامح شكرى وجوزيب بوريل نائب رئيس المفوضية الأوروبية (5)
 









مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة