أكرم القصاص - علا الشافعي

برة الملعب.. على معلول: بحب العكاوى والبريكا وعندى فوبيا من أفلام الرعب

الإثنين، 28 سبتمبر 2020 02:15 م
برة الملعب.. على معلول: بحب العكاوى والبريكا وعندى فوبيا من أفلام الرعب على معلول
كتب محمد عراقي ـ أسماء عمر

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

بعيدًا عن الرياضة وملاعبها وصالات المنافسات هناك جانب آخر فى حياة اللاعبين والمدربين على صعيد الألعاب الفردية أو الجماعية، هذا الجانب يتجرد فيه اللاعب أو المدرب من البطولات والألقاب التى تحققت، ويظهر من خلاله الاهتمام بحياته الشخصية وهواياته، ونجم اليوم فى برة الملعب هو على معلول ظهير أيسر النادى الأهلى ومعشوق الجماهير الحمراء.

ما هى الفوبيا التى يعانى منها على معلول؟

بخاف من أفلام الرعب، لا أحبها مطلقاً، ويصل الأمر للخوف منها بشدة كأنها واقع.

ما هو المكان الذى ترتبط به فى تونس وما شبيهه فى مصر؟

بعشق بلادى صفاقس، فالكل يعرف بعضه هناك، وهنا فى مصر أحب مكان إقامتى فى القاهرة.

هل تعرض على معلول للسرقة قبل ذلك؟

لم أتعرض للسرقة، لكن ضاعت منى ساعة حزنت عليها كثيراً، لأنها كانت مهمة بالنسبة لى.

ما هى الأكلة التى يضعف أمامها على معلول؟

بالنسبة للأكلات التونسية البريكا وعلى مستوى الأكلات المصرية العكاوى.

ما هو أول راتب حصل عليه على معلول؟

210 دنانير أى ما يقرب من ألف و200 جنيه مصرى.

هل تتذكر ماذا فعلت بأول راتب لك؟

منحته لوالدتى لأنها وأنا صغير باعت العقد الذهبى الذى تمتلكه لكى تشترى لى حذاء كرة قدم.

ماذا كان شعورك وقتها؟

كنت سعيدا وحزينا فى نفس الوقت، فالفرحة لكونى سأحقق حلمى بلعب الكرة، وحزين لكون والدتى استغنت عن مقتنياتها المهمة لمساعدتى فى تحقيق هذا الحلم، وعاهدت نفسى فى وقتها أن أعوضها عن كل ذلك وهو ما فعلته بعد ذلك.

ما هو الموقف الذى لا ينساه على معلول فى مسيرته الكروية؟

هناك العديد من المواقف السعيدة، سواء بعد الأهداف أو البطولات التى أحرزتها، لكن تبقى مشاركتى فى كأس العالم بروسيا هى الذكرى الأهم، خاصة أنها كانت حلما بالنسبة لى.

متى يعتزل على معلول وماذا سيفعل بعد هذا القرار؟

لم أفكر فى الاعتزال، مازال أمامى الكثير، لكن بعد الاعتزال سأتفرغ لعائلتى، ثم أفكر ماذا سأفعل.

ما هوايات على معلول بعيداً عن كرة القدم؟

ألعب أحياناً كرة طائرة.

من يختار لعلى معلول ملابسه؟

أنا وزوجتى.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة