أنغام ومصطفى شعبان عن زيارة ماكرون لفيروز: تستحق التكريم دائما وأبدا

الثلاثاء، 01 سبتمبر 2020 05:05 م
أنغام ومصطفى شعبان عن زيارة ماكرون لفيروز: تستحق التكريم دائما وأبدا فيروز مع الرئيس الفرنسي
كتب آسر أحمد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

احتفى عدد كبير من نجوم ومشاهير الوطن العربي، بظهور النجمة اللبنانية فيروز أثناء استقبالها للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، عقب وصوله إلى بيروت مساء الاثنين، في إطار زيارته الثانية إلى لبنان بعد انفجار المرفأ الذي أودى بحياة الكثيرين.

ومن ضمن النجوم الذين حرصوا على التعليق النجمة المصرية أنغام، التي نشرت صورة لجارة القمر عبر حسابها الشخصي بموقع انستجرام، وكتبت " يا بخته شافها عن قريب".

 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 

يا بخته شافها عن قريب ولمسها #فيروز الحلم ♥️

A post shared by Angham (@anghamofficial) on

بينما كتبت النجمة اللبنانية مايا دياب تعليقاً على ظهور فيروز، " كل أوسمة الشرف بالعالم ما بتكفيكي! يلي صار شرف كتير كبير لكل إنسان وطني ووسام الشرف هو رمز لتقديرك، منحبك سيدة البلاد".

كما حرص النجم مصطفي شعبان على مشاركة متابعيه بصورة للنجمة اللبنانية فيروز عبر حسابه بموقع تويتر، وكتب قائلاً "فيروز الصوت الى علمنا الحب و شط اسكندريه و الانتماء تستحق التكريم دائما و ابدا"

مصطفي شعبان
مصطفي شعبان

 

وأكد الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون أن زيارته للنجمة اللبنانية فيروز والتى استمرت قرابة ساعة وربع كانت استثنائية، مؤكدا فى تصريحات له أنه لا يستطيع البوح بما قالته له، قائلا "فيروز رمزكم فى لبنان وأغنيتى المفضلة هى "لبيروت"، وفقا لموقع لبنان 24.

كما وصف ماكرون المطربة فيروز قائلا "جميلة وقوية للغاية وتحدثت معها عن كل ما تمثله بالنسبة لي عن لبنان نحبه وينتظره الكثير منا.. عن الحنين الذي ينتابنا "، حيث قال في بث تليفزيوني عقب اللقاء "قطعت التزاما لها (فيروز)، مثلما أقطع التزاما لكم هنا الليلة بأن أبذل كل شيء حتى تطبق إصلاحات ويحصل لبنان على ما هو أفضل. أعدكم بأنني لن أترككم".

ونالت فيروز إعجاب رؤساء فرنسيين آخرين. فقد منحها الرئيس فرانسوا ميتران وسام قائد الفنون والآداب عام 1988 ومنحها الرئيس جاك شيراك وسام فارس جوقة الشرف عام 1998.

وخلال الحرب الأهلية قامت فيروز بجولة في الخارج، وأحيت حفلا غنائيا واحدا فقط في لبنان على خشبة مسرح بين شطري بيروت التي كانت مقسمة بسبب الحرب آنذاك.

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة