أكرم القصاص - علا الشافعي

وتحويله مركز للإبداع..

وزير الاتصالات يعلن تطوير مبنى لجامعة القاهرة يعود تاريخه لـ130 عاما.. فيديو

الثلاثاء، 25 أغسطس 2020 10:23 م
وزير الاتصالات يعلن تطوير مبنى لجامعة القاهرة يعود تاريخه لـ130 عاما.. فيديو عمرو طلعت وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات
كتبت هبة السيد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
كشف الدكتور عمرو طلعت، وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، عن دور وزارة الاتصالات فى تطوير عدد من المباني التاريخية، وإعادتها إلى سابق رونقه وإقامة مراكز للإبداع الرقمى وريادة الأعمال به، مشيدا بهذه المشروعات التى تشبه تجربة مدينتى باريس وبرشلونة. 
 
وقال "طلعت":"ما أروع أن يمتزج عبق التاريخ ببريق التكنولوجيا، أن يلتئم التراث بوهج العلم، هكذا قضيت النصف الأول من اليوم، بدأت بزيارة قصر السلطان حسين كامل (المعروف بقصر السلطانة ملك) فى مصر الجديدة الذى تقوم وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات بترميمه وإعادته إلى سابق رونقه وإقامة مركز للإبداع الرقمى وريادة الأعمال به".
 
وأضاف الوزير، على صفحته بموقع انستجرام:"شاهدت هذه التجربة فى مدينتى باريس وبرشلونة وأعجبت بها، حيث تُرمم بعض المبانى ذات القيمة التاريخية ويعاد توظيفها على نحو يتيح للمواطنين دخولها والاستمتاع بروعة تصميمها مع الحفاظ الكامل على زخارفها ومحتوياتها".
 
وتابع :"بعد ذلك انتقلت لتفقد مشروع آخر فى نفس السياق، حيث تقوم وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات بترميم مبنى مجاور لجامعة القاهرة - كان مصنعاً للمشروبات منذ سنة 1890- ثم توقف العمل به من عشرات السنوات، وأُهمل وتدهور حتى تصدعت أرجاؤه وأوشك على الانهيار، وتقوم وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات بترميمه وإعادته إلى أصله مع تحويله إلى مركز تدريب وإبداع رقمى لطلبة جامعة القاهرة وخريجيها بما يحافظ على القيمة التراثية؛ ويدمج بين عراقة وأصالة المبني القديم والحداثة ليصبح مركزا خاصا للإبداع وريادة الأعمال في مجال الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات وينضم لمجمعات الابداع التكنولوجى التي انشئتها وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات بالتعاون مع وزارة التعليم العالي والبحث العلمي في 6 جامعات مصرية إقليمية.
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 

ما أروع أن يمتزج عبق التاريخ ببريق التكنولوجيا ... أن يلتئم التراث بوهج العلم... هكذا قضيت النصف الأول من اليوم. بدأت بزيارة قصر السلطان حسين كامل (المعروف بقصر السلطانة ملك) فى مصر الجديدة الذى تقوم وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات بترميمه وإعادته إلى سابق رونقه وإقامة مركز للإبداع الرقمى وريادة الأعمال به. شاهدت هذه التجربة فى مدينتى باريس وبرشلونة وأعجبت بها، حيث تُرمم بعض المبانى ذات القيمة التاريخية ويعاد توظيفها على نحو يتيح للمواطنين دخولها والإستمتاع بروعة تصميمها مع الحفاظ الكامل على زخارفها ومحتوياتها. بعد ذلك إنتقلت لتفقد مشروع آخر فى نفس السياق، حيث تقوم وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات بترميم مبنى مجاور لجامعة القاهرة - كان مصنعاً للمشروبات منذ سنة ١٨٩٠ - ثم توقف العمل به من عشرات السنوات وأُهمل وتدهور حتى تصدعت أرجاؤه وأوشك على الإنهيار. تقوم وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات بترميمه وإعادته إلى أصله مع تحويله إلى مركز تدريب وإبداع رقمى لطلبة جامعة القاهرة وخريجيها بما يحافظ على القيمة التراثية؛ ويدمج بين عراقة وأصالة المبني القديم والحداثة ليصبح مركزا خاصا للإبداع وريادة الأعمال في مجال الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات وينضم لمجمعات الابداع التكنولوجى التي انشئتها وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات بالتعاون مع وزارة التعليم العالي والبحث العلمي في ٦ جامعات مصرية اقليمية.

A post shared by Amr Talaat عمرو طلعت🇪🇬 (@amrtalaat) on

 









مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة