يشهد معبر نهر مارا العظيم سنويا أكبر هجرة للحيوانات البرية على الإطلاق، هجرة دخلت قائمة "عجائب الدنيا السبع الجديدة"، ينتقل خلالها أكثر من مليوني حيوان بري من الحديقة الوطنية سيرنجيتي في تنزانيا إلى مراعى أكثر اخضرارا في محمية ماساي مارا الوطنية في كينيا خلال الفترة ما بين يوليو إلى أكتوبر.
وتجمع حشود من القطعان البرية على ضفاف نهر مارا، تستجمع قواها وشجاعتها وتقوي عزمها وتعزز طاقتها وتقيّم دوافعها، كى تتخذ قرارها وتعبر النهر ، ثم حيث يُقدم حيوان شجاع واحد على الخطوة الأولى، والقفزة الأولى، فتتدفق الحيوانات في القطيع، باتجاه النهر المليء بالتماسيح».
أما الحيوانات التي تتخلف عن اللحاق بالركب، فتقع فريسة للأسود التي تتربص في الأنحاء. وقال مدير الجمعية، كولين جونز: «تم اختيار الصورة الفائزة لالتقاطها لحظة رائعة في الزمن».
يتجمع البط والطيور المهاجرة بالقرب من الحيوانات البرية قبل عبورها النهر
لحظة الانتصار والخلاص التى تشهدها الحيوانات بعد عبور نهر مارا العظيم
استعدادات لعبور نهر مارا أثناء هجرته إلى المراعي الأكثر خضرة
الحمير الوحشية تتزود بالمياه قبل عبورها نهر مارا العظيم
الفيلة أثناء هجرة الحيوانات البرية
استعدادات لعبور نهر مارا إلى المراعي الأكثر خضرة
أفواج من القطعان تخرج إلى الحقول الأكثر خضرة بعد عبورها النهر
الهجرة إلى مراعى أكثر اخضرارا
يشهد معبر نهر مارا العظيم سنويا أكبر هجرة للحيوانات البرية على الإطلاق
قطعان الحيوانات البرية فى اتجاهها إلى عبور النهر
النسور والحيوانات الجارحة تتغذى على الحيوانات النافقة
تظهر البؤة أثناء هجرة الحيوانات البرية كى تفتك بفريستها
القطعان البرية من الحيوانات
لحظة الوصول
القطعان أثناء هجرتهم إلى المراعي الأكثر خضرة
يتغذى النسر على الحيوانات البرية التى نفقت خلال فشلها في عبور النهر
خروج القطعان من الحيوانات إلى الحقول الأكثر خضرة بعد عبورهم النهر
يجتمع الزوار لمشاهدة الحيوانات البرية وهى تعبر نهر مارا
الزرافات تتوسط الحيوانات
قطعان الحيوانات البرية تتجمع فى الغابات الأكثر خضره
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة