أكل العيش يحب الالتزام.. 7 لاعبين فى القطبين طلقوا المشاكل

السبت، 01 أغسطس 2020 11:06 ص
أكل العيش يحب الالتزام.. 7 لاعبين فى القطبين طلقوا المشاكل وليد سليمان
كتب حسام الحاج

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

على مر تاريخ الكرة المصرية لن تجد لاعباً ناجحاً إلا وقد وضع الالتزام وعدم إثارة المشاكل نصب عينيه حتى يكلل مسيرته بالتفوق مع ناديه، وينطبق هذا على 7 لاعبين فى الأهلى والزمالك.

ويتصدر وليد سليمان نجم الأهلى قائمة اللاعبين التى لم يفتعلوا أزمات أو مشاكل طوال مسيرهم الكروية، خاصة فى ملف تجديد عقده مع القلعة الحمراء، حيث لم يأخذ وقتا فى التجديد وتعتبره الجماهير من أبناء القلعة الحمراء رغم أنه لم يخرج من قطاع الناشئين كما يعتبره المشجعون بطل الأهلى فى الجيل الحالى وآخر حبات عنقود الجيل الذهبي.

لمزيد من التفاصيل عبر سوبر كورة.. اضغط هنا

وكان الأهلى قد حدد 4 ملايين جنيه إسترلينى كحد أقصى لضم رمضان صبحى لاعب الفريق المُعار من هيدرسفيلد الإنجليزى بشكل نهائي، بعدما انتهت إعارة اللاعب فى 30 يونيو الماضى، ووافق مسئولو القلعة الحمراء على رفع المقابل المالى لضم اللاعب بناءً على رغبة الجهاز الفنى بقيادة السويسرى رينيه فايلر الذى أكد أن الفريق يحتاج لخدمات رمضان صبحى، وهو ما أكدته لجنة التخطيط للكرة بالأهلى التى يترأسها محسن صالح وتضم فى عضويتها زكريا ناصف وتطابقت هذه الرؤية مع وجهة نظر محمود الخطيب رئيس النادى الذى سبق وأكد أنه يرغب فى بقاء رمضان صبحى مع الفريق وأبلغ اللاعب بهذه الرغبة خلال جلسة جمعتها منذ عدة أسابيع وهى الجلسة التى أكد فيها رمضان أيضاً أنه لن عود لأوربا إلا أذا تلقى عرضاً من دورى قوى ومع نادى يشعر بأنه سيكون إضافة له.

وقال مصدر فى الأهلى، إن النادى سبق وقدم عرضاً بـ 2.5 مليون إسترلينى ثم رفعه إلى 3 ملايين جنيه إسترلينى، وأخيراً إلى 4 ملايين جنيه إسترلينى أى ما يقرب من 80 مليون جنيه مصرى وهو مبلغ كبير، لذا أكدت الإدارة الحمراء أن هذا هو أعلى مبلغ يمكن أن يدفعه النادى لضم رمضان صبحى بشكل نهائي، ورفضت الإدارة تلبية مطلب هيدرسفيلد بدفع 5 ملايين و500 ألف جنيه إسترلينى لإتمام الصفقة ويعول الاهلى فى سبيل إتمام الصفقة على "رغبة" اللاعب التى أعلنها مؤخراً وهى البقاء فى الأهلى عدم وجود عرض قوى يرحل له بعدما تأكدت عدم عودة النادى الإنجليزى فى استعادة اللاعب حيث يرغب هيدرسفيلد فى بيع اللاعب سواء للأهلى أو لغيره.

 
 









مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة