وأوضح المصدر - في تصريح صحفي اليوم /الجمعة/ - أن إغلاق الأجواء مازال يشكل العقبة الرئيسية في المدى المنظور لمغادرة المحتجزين في مراكز الإبعاد الكويتية، خاصة في ظل استمرار إغلاق مطارات دول المغرب العربي وأفريقيا، وعدم تسيير رحلات إلى كل من سوريا والأردن، وهو ما يحول دون إبعاد مواطني هذه الدول حاليا.


وأضاف أن تكاليف تذاكر سفر المبعدين، سيتحملها أصحاب الشركات الكويتية؛ حيث سيوضع منع (بلوك) على معاملاتهم، بعد العودة الطبيعية للعمل، إلى حين تسديد قيمة التذاكر التي ستسددها وزارة الداخلية الكويتية في الوقت الحالي، متوقعا ازدياد أعداد المبعدين إدراياً وقانونياً في الفترة المقبلة.