سعد محمد لاعب الزمالك المصاب بالسرطان ينفي شائعة وفاته

الجمعة، 03 يوليو 2020 12:27 ص
سعد محمد لاعب الزمالك المصاب بالسرطان ينفي شائعة وفاته سعد محمد خلال استلام كأس السوبر المصرى بعد فوز الزمالك
كتب عمرو جاب الله

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

نفى سعد محمد، ناشئ الزمالك مواليد 2000، المصاب بمرض السرطان، شائعة وفاته، التى ترددت خلال الساعات الماضية عبر مواقع التواصل الاجتماعى ليخرج سعد محمد وينفى تلك الشائعة كاتبا منشورا عبر حسابه على موقع "فيس بوك"، قائلاً:"قسما بالله أنا ما مصدق اللي بيتقال ده يا ناس فيه إيه والله العظيم كذب كذب يا جماعه قسما بالله أنا عايش لسه فيه إيه الواحد حمل تعب أكتر من اللي هو فيه حرام عليكم حسبي الله ونعم الوكيل فى أي حد بيستهبل ويخترع كلام من دماغه علشان شويه لايكات".

منشور سعد محمد
منشور سعد محمد

وحرص "اليوم السابع" على التواصل مع سعد محمد ليؤكد ناشئ الزمالك أنه بخير نافيا تلك الشائعات تماما، موضحا أنه يواصل الخضوع لعلاجه ويتمنى الشفاء من ذلك المرض.

وتحرص إدارة نادى الزمالك على متابعة حالة سعد محمد وتقديم كافة أوجه الدعم له حتى يتماثل الشفاء من ذلك المرض، حيث سبق وتواجد اللاعب مع الفريق فى كأس السوبر المحلى الأخير ورفع الكأس مع محمود شيكابالا، قائد الزمالك، بعد التتويج بلقب السوبر على حساب الأهلى فى المباراة التى جمعت الفريقين على ملعب محمد بن زايد بمدينة أبو ظبى الإماراتية وكان سعد محمد، ناشئ الزمالك، قد ظهر مؤخرًا عبر تطبيق تيك توك مرتديًا قميص الزمالك، حيث كان يؤدى بعض التدريبات وعلق عليها قائلاً: "اللهم عودة".

وفى وقت سابق حرص عدد من نجوم كرة القدم والفن على دعم سعد محمد الذى يعانى من مرض سرطان الدم، خلال فترة علاجه، وفى مقدمتهم محمود شيكابالا ومحمود علاء لاعبى الزمالك وثلاثى الأهلى محمد مجدى قفشة وعمرو جمال وعلى لطفى، ومحمد هنيدى وأحمد السعدنى وأحمد الفيشاوى وهشام عباس.

ونجح الزمالك، تحت قيادة الفرنسى باتريس كارتيرون، فى الفوز مؤخرًا ببطولتى السوبر الأفريقى والمصرى على حساب الترجى التونسى والأهلى، على الترتيب، كما تأهل الأبيض إلى دور نصف نهائى دورى أبطال أفريقيا، حيث سيواجه الزمالك نظيره الرجاء البيضاوى المغربى، فى نصف نهائى البطولة الأفريقية، التى ستقام فى شهر سبتمبر المقبل.







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة