أكد الفنان السورى مصطفى الخانى، أن اغتصاب طفل سورى فى لبنان وأيضاً جريمة اغتصاب الزوجة أمام زوجها وطعنهم جميعاً مع أطفالهم حتى الموت، جرائم تستدعى من الدولة تطبيق أشد القوانين وأقساها بحق هؤلاء المجرمين، ومعاقبتهم علناً و أمام المجتمع والإعلام، ليكون ذلك رادعاً لأمثالهم، وإصرارا على إحقاق الحق وتطبيق القانون وإنصاف المظلوم.
وكتب الخانى، عبر حسابه على انستجرام: "اغتصاب طفل سورى فى لبنان من قبل ثلاثة شبان ومجاهرتهم علناً بفعلتهم الشعناء بنشرهم لفيديو هذه الجريمة، والأقبح من هذه الجريمة أن يبقوا كل هذه الفترة طلقاء دون عقاب ودون أى ملاحقة قانونية، وأيضاً جريمة اغتصاب الزوجة أمام زوجها، وطعنهم جميعاً مع أطفالهم حتى الموت، ومن ثم حرقهم فى منزلهم، هذه جرائم تستدعى من الدولة تطبيق أشد القوانين وأقساها بحق هؤلاء المجرمين، ومعاقبتهم علناً وأمام المجتمع والإعلام، ليكون ذلك رادعاً لأمثالهم، وإصرارا على إحقاق الحق وتطبيق القانون وإنصاف المظلوم، بغض النظر عن جنسيته أو دينه أو طائفته أو قوميته أو عرقه أو لونه أو طبقته الاجتماعية".
من جانبها، ناشدت والدة الطفل الجمعيّات التى تعنى بحقوق الطفل لتبنى حالة طفلها، كما دعت الدولة إلى توقيف كلّ من تثبت إدانته خاصة أن سكان البلدة بمن فيها من مسؤولين يعلم عن أفعال هؤلاء الشباب، إلا أنهم يلتزمون الصمت لأسباب عشائرية.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة