أستون فيلا: "لما تحب تجيب الجول.. كلم تريزيجيه على التليفون"

الثلاثاء، 21 يوليو 2020 11:52 م
أستون فيلا: "لما تحب تجيب الجول.. كلم تريزيجيه على التليفون" أستون فيلا
كتب هيثم سلامة

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

واصل فريق أستون فيلا، الاحتفال بالفوز على فريق أرسنال بهدف نجمنا المصري المتألق محمود حسن تريزيجيه  والابتعاد قليلًا عن شبح الهبوط، ضمن منافسات الجولة الـ37 وقبل الأخيرة من عمر مسابقة الدوري الإنجليزي الممتاز "بريميرليج".

وكتب أستون فيلا، عبر حسابه بموقع تويتر:" لما تحب تجيب الجول كلم  تريزيجيه على التليفون"، وجاء فى تغريدة أخرى :"نهاية المباراة بفوز فيلا بهدف تريزيجيه.. 3 نقاط من ذهب .. أسود الفيلا تزأر من جديد" . 

 
111
 

وقاد نجمنا المصري المتألق محمود حسن تريزيجيه فريقه أستون فيلا لتحقيق فوز صعب على أرسنال 1-0 والابتعاد قليلًا عن شبح الهبوط، خلال المباراة التي جمعت الفريقين مساء اليوم الثلاثاء على ملعب "فيلا بارك"، ضمن منافسات الجولة الـ37 وقبل الأخيرة من عمر مسابقة الدوري الإنجليزي الممتاز "بريميرليج".

أستون فيلا يحتفل بالفوز

وجاء الهدف الوحيد في الدقيقة 27 عبر النجم المصري محمود حسن تريزيجيه من خلال ضربة ركنية عادت من الدفاع داخل منطقة الجزاء ليسددها القادم من الخلف مباشرة في المرمى، ليكون سادس أهدافه هذا الموسم مع الفيلانز في البريميرليج.

فى المقابل، خرج الدولي المصري أحمد المحمدي بعد 25 دقيقة فقط بعد إصابته بشد عضلي خلال المباراة، حيث بدأ الثنائي المصري المباراة من البداية.

شن أرسنال عدد من الهجمات على مرمى رفاق تريزيجيه لكن كان هناك استبسال من لاعبى أستون فيلا في ظل القتال للهروب من دوامة الهبوط.

وهذه هي المرة الثانية التي ينقذ فيها تريزيجيه أستون فيلا، بعدما سجل ثنائية في الجولة قبل الماضية أمام كريستال بالاس وقاده للفوز 2-0 وتحقيق 3 نقاط غالية.

بهذه النتيجة رفع أستون فيلا رصيده من النقاط إلى 34 متخطيًا واتفورد بفارق الأهداف والذي خسر اليوم أمام مانشستر سيتي برباعية نظيفة، وبفارق 3 نقاط عن بورنموث صاحب المركز الـ19 برصيد 31 نقطة.

وتحدد الجولة الـ38 والأخيرة الهابط بين 3 فرق، حيث سينجو فريق واحد ويهبط اثنين من الثلاثة المذكورين.

فى المقابل توقف رصيد أرسنال عند 53 نقطة فى المركز العاشر، ليهدر فرصة التأهل الأوروبي بشكل مؤكد، ولأول مرة يبتعد عن المنافسات الأوروبية منذ موسم 1995-1996.

 

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة