الأتراك لـ"أردوغان": عد إلى رشدك.. مواطن تركى لـ"الديكتاتور العثمانى": "أيها اللعين هنيئًا لك مسرحية الانقلاب"..وزعيم المعارضة التركية: الرئيس التركى كان ركيزة أساسية فى تنظيم جولن.. ورئيسة حزب تركى معارض تفضحه

الأربعاء، 15 يوليو 2020 07:45 م
الأتراك لـ"أردوغان": عد إلى رشدك.. مواطن تركى لـ"الديكتاتور العثمانى": "أيها اللعين هنيئًا لك مسرحية الانقلاب"..وزعيم المعارضة التركية: الرئيس التركى كان ركيزة أساسية فى تنظيم جولن.. ورئيسة حزب تركى معارض تفضحه أردوغان
كتب أحمد عرفة

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أكدت المعارضة التركية، أن الرئيس التركى رجب طيب أردوغان، فقد رشده بعد القرارات التي يتخذها في تركيا، واصفين إياه باللعين، حيث أكد زعيم المعارضة التركية، كمال كلتشدار أوغلو، رئيس حزب الشعب الجمهورى، أن الرئيس التركى رجب طيب أردوغان كان الركيزة الأساسية السياسية في تنظيم جولن.

وقال زعيم المعارضة التركية،: سواء كان وزيرا أو نائبا أو أردوغان أو أيا يكون، لقد ذكرت مرارا وتكرارا الدولة تعلم من تحدث مع من وما تحدثوا بخصوصه كله في أرشيفات الدولة وحينما نتحدث نجد طول اللسان وكله تحت أمر الدولة عليك أن توضح هذا يا أخي. لماذا لا توضح الصورة؟

وتابع زعيم المعارضة التركية: لا يجدى نفعا يا أصدقائى، إنه أردوغان بشخصه، الركيزة الأساسية السياسية فى تنظيم حركة فتح الله جولن.

وحرص بعض الأتراك لأحياء ذكرى المسرحية المزعومة الخاصة بمحاولة الانقلاب على الرئيس التركى رجب طيب أردوغان في 15 يوليو 2016، حيث أكد مواطن تركى موجها رسالته لأردوغان: "أيها اللعين هنيئًا لك مسرحية الانقلاب".

وقال المواطن التركى: تستطيعون أن تحتفلوا بذكرى 15 يوليو كما لو أنها عيد لكن نحن لا نصدق هذه المسرحية مطلقًا، ولقد تسبب هذا اللعين في قتل العساكر الذين لا حول ولا قوة لهم ، فبكت من خلفهم الأمهات وزوجاتهم، وبقي الأطفال بلا أب.

وتابع المواطن التركى: لم يعط حتى هذه اللحظة أسر الشهداء حقوقهم لأن هذا الرجل الذي يتربع فوق رؤوسنا سرق الأموال، وأكل ولم يشبع بعد ولن يشبع مطلقًا وما زلتم حتى الآن تدعمون هذا الرجل!!، فهنيئًا لكم مسرحية 15 يوليو.

فيما وجهت ميرال أكشنار، رئيسة حزب الخير التركى المعارض، رسالة إلى الرئيس التركى رجب طيب أردوغان قائلة له: لتعد لرشدك يا أردوغان ولتسمع أذنك ما يخرج من فمك.

وأضافت رئيسة حزب الخير التركى المعارض،: تثبت وثيقة تسجيل الأراضي التي عُقدت في 19 نوفمبر 1936، و بعد تأسيس وقف فاتح سلطان محمد، وبعد انتهاء فترته، وأن الشخص الثاني الذي سجل آيا صوفيا كمسجد بدولة تركيا الحديثة، أي بسجل الجمهورية هو مصطفى كمال أتاتورك الذي لا ينال إعجابك.

وتابعت رئيسة حزب الخير التركى المعارض موجهة حديثها لأردوغان: محاولته لإعلان نفسه كفاتح لآيا صوفيا دليل على العجز، كما أنه يضع نفسه في موقف مضحك، يا سيد لقد أعطى مجلس الدولة التركي القرار ودعمت الأحزاب ذلك، وأعطى القضاء قراره أيضًا وانتهى الأمر، لقد أعطتنا الجمهورية التركية التي أسسها مصطفى كمال أتاتورك الإمكانات لفعل ذلك.







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة