فيديوهات ترصد لحظة حريق ماسورة بترول بطريق الإسماعيلية وتظهر شهامة المصريين

الثلاثاء، 14 يوليو 2020 07:17 م
فيديوهات ترصد لحظة حريق ماسورة بترول بطريق الإسماعيلية وتظهر شهامة المصريين حريق ماسورة بترول بطريق الإسماعيلية
كتب هيثم سلامة

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

وثق عدد من المواطنين اشتعال النيران في ماسورة بترول بطريق الإسماعيلية الصحراوي، والتي يظهر من خلالها تصاعد أعمدة الدخان في السماء بينما تحاول قوات الحماية المدنية السيطرة على الموقف، بينما حاول العديد من المواطنين تقديم المساعدة لأصحاب السيارات وتنظيم الطريق. 

حريق ماسورة بترول بطريق الإسماعيلية (1)
 

ظهر من خلال الفيديو فرار العديد من السيارات من الحريق، بينما تباشر قوات الحماية المدينة محاولتها في إطفاء الحريق، بالإضافة إلى تصاعد أعمدة الدخان في السماء.

حريق ماسورة بترول بطريق الإسماعيلية (3)

وأكد المهندس عماد عبدالقادر، رئيس شركة أنابيب البترول، أنه تم السيطرة على الحريق الذي شب في خط خام ( شقير - مسطرد) فى طريق القاهرة - الاسماعيلية الصحراوى.

وقال عبد القادر، إن الحريق شب بسبب شرارة  ناتجة عن تزاحم السيارات بالطريق ، أثناء الكسر فى الخط ، موضحا أنه تم علي الفور غلق بلوف الخط قبل وبعد مكان الحريق، وجار حاليا السيطرة على النيران بواسطة سيارات إطفاء البترول، وسيارات اطفاء القوات المسلحة، والحماية المدنية، وتم تشكيل لجنة فنية للتحقيق فى الحادث.

ودفعت الإدارة العامة للحماية المدنية بالقاهرة بـ15 سيارة إطفاء للسيطرة على حريق هائل بسبب كسر ماسورة مواد بترولية بطريق الإسماعيلية الصحراوى، لمحاولة إخماد الحريق.

حريق ماسورة بترول بطريق الإسماعيلية (2)

تلقت غرفة عمليات النجدة بلاغا بوجود كسر بماسورة بطريق الإسماعيلية الصحراوى، وانتقلت سيارات الإطفاء إلى المكان، ويتواجد رجال المرور بالمكان لتنظيم حركة السيارات.

حريق ماسورة بترول بطريق الإسماعيلية (4)
 
حريق ماسورة بترول بطريق الإسماعيلية (5)
 
حريق ماسورة بترول بطريق الإسماعيلية (6)
 

وعلى نفس السياق، قالت مصادر مسئولة بوزارة البترول، إن المهندس طارق الملا وزير البترول  والثروة المعدنية توجه إلى موقع حادث كسر خط أنابيب  المواد البترولية عى طريق الإسماعيلية الصحراوي.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة